السبـت 08 شـوال 1431 هـ 18 سبتمبر 2010 العدد 11617  







بريـد القــراء

السلام المستحيل
* تعقيبا على خبر «وزير إسرائيلي: أخطأنا بعدم تبني المبادرة العربية»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الإسرائيليين لا يملكون مشروعا للسلام. ولم يتبق أحد من رجال السلام في إسرائيل. فقد ذهب رابين ووايزمان، وتشتت ما تبقى من اليسار ويسار الوسط. بالمقابل، يعاني الفلسطينيون من خذلان من
إشارات أميركية أخيرة
* تعقيبا على خبر «الخارجية الأميركية تتوعد بفرض عقوبات جديدة على السودان إذا تدهور الوضع في الجنوب»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الحكومة السودانية ترتكب غلطة فادحة إن هي تجاهلت الإشارات الإيجابية المرسلة من أميركا، التي ترغب في تحسين علاقاتها وصورتها لدى العالمين العربي والإسلامي.
إسلام أردوغان
* تعقيبا على خبر «تركيا: حزب العدالة والتنمية الحاكم يحتفل بالفوز ويعزز فرصه في الانتخابات المقبلة»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عندما انقلب الجيش التركي على زعامة رئيس الوزراء عدنان مندريس، بقيادة عصمت إينونو رفيق السلاح والانقلاب مع كمال أتاتورك، عمد فورا إلى إعدام الرئيس مندريس
فلسطينيون يخافون الحل
* تعقيبا على خبر «وزير إسرائيلي: أخطأنا بعدم تبني المبادرة العربية»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لو تُرك الأمر للفلسطينيين والإسرائيليين، ربما كان الصراع وجد حلا له منذ وقت طويل. ولأن كل العرب، على اختلاف توجهاتهم السياسية ومصالحهم المتناقضة، يتدخلون في كل كبيرة وصغيرة تتعلق بالقضية
تكتيك أردوغان وذكاؤه
* تعقيبا على مقال سمير صالحة «دروس الاستفتاء التركي»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: يصعب الزعم بأن الأتراك الذين صوتوا لصالح التعديلات، كانوا على وعي وإدراك بكل تفاصيلها. فالغالبية صوتت لصالح سياسة أردوغان وحزبه، بعد أن لمست تحسن الأوضاع الاقتصادية بشكل ملحوظ، واندحار الفساد الإداري.
لكن أتاتورك باق
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «وداعا أتاتورك!»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن أتاتورك يعيش في وجدان الشعب التركي وعقله وفؤاده، وما رجب طيب أردوغان وجماعته سوى سحابة صيف مارة بالبلاد. أتاتورك بطل غير وجه تركيا، وأنار طريق شعبها نحو الحضارة والتقدم قبل مائة عام، وسيبقى كما هو لأن
إمام يرتجل ومسلمون يدفعون الثمن
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «استعادة مسجد (غراوند زيرو) من المتطرفين»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الإمام فيصل عبد الرؤوف لم يتردد في القول إنه «لو كان يعلم أن المشروع سيثير كل هذه الأزمة لما كان قد أقدم عليه». تماما كأننا قادمون من كوكب آخر لا ندري ما يجري على كوكبنا. نقوم،
التراجع الآن خطأ
* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «استعادة مسجد (غراوند زيرو) من المتطرفين»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كنت، في البداية، مع من فضلوا أن يتم بناء المركز الإسلامي في موقع آخر، غير الذي جرى الخلاف حوله، تفاديا لتأجيج المشاعر، ولعدم إعطاء فرصة للمتطرفين لاستغلال الموضوع. أما وقد وقع الفأس
ثمن أخطاء الآخرين
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دار قرطبة»، المنشور بتاريخ 15 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن الخطورة تكمن بشكل واضح وجلي، لدى من يتأرجحون في تعصبهم يمنة ويسرى، فلا يثبتون على موقف واحد. وهؤلاء تحركهم نزعاتهم البدائية التي لم تنل أي قدر من التهذيب، ليعملوا على الإساءة للقيم والمبادئ السامية والنبيلة.
غذاء غير آمن
* تعقيبا على مقال حسن الجنابي «الأمن الغذائي في العراق: معجزة أم سياسات ذكية؟»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عن أي أمن غذائي يتحدث الكاتب، ونحن نعلم جيدا، أن الحكومة العراقية في المنطقة الخضراء، أوكلت لتجارها الفاسدين، باستيراد كل شيء من إيران دعما لها وعرفانا، تاركة بذلك، المزارع
انفصال يمهد للمزيد
* تعقيبا على مقال غازي صلاح الدين العتباني «مستقبل أفريقيا في ظل تسليع الوحدة في السودان»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن حرب الجنوب، وضعت الحكومة السودانية بين خيارين، الاستمرار في الحرب، أو إيقافها بشروط مرة، حيث لم ينهزم أحد الطرفين أو يستسلم. والجنوبيون لم يندمجوا في المجتمع
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«الفِركة».. زي فرعوني يتباهى به الرجال والنساءعلى السواء