بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الخرطوم تمنح الضوء الأخضر لمجلس الأمن لزيارة السودان دون لقاء البشير»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن كرتي عرف بأنه لا يستطيع هو أو أي من أعضاء تنظيم الإخوان المسلمين الحاكم في السودان، أن يمنع أيا كان من القدوم إلى البلاد. وإذا كانوا يستطيعون منع وفد مجلس

* تعقيبا على خبر «ائتلاف الحكيم يعول على تحالف مع علاوي.. وواثق من دعم الأكراد في مواجهة المالكي»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الحكومة العراقية ومعها حكومة إقليم كردستان، لا تشكلان حالة استثنائية أو تختلفان كثيرا عن بقية المؤسسات العراقية، والأحزاب السياسية، والسياسيين الذين

* تعقيبا على خبر «البرادعي يدعو الشعب المصري إلى مقاطعة الانتخابات»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن مقاطعة الانتخابات، هي الحل الوحيد في بلد كمصر، لأن المشاركة في الانتخابات تقدم شهادة كاذبة على وجود نظام ديمقراطي في مصر. وعدم مشاركة البرادعي في الانتخابات، تعتبر ضربة قوية.

* تعقيبا على خبر «اتساع المطالبة بإقالة ليبرمان من الحكومة»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن ليبرمان للحقيقة لم يكذب ولم يتجمل، بل هو على عهدنا به قبل توليه المنصب وأثناءه، ضد أي بادرة سلام أو تفاوض. هذا هو ديدن الرجل الذي يؤمن بممارسة المزيد من القهر ضد الفلسطينيين، ويعادي

* تعقيبا على خبر «السودان: اختفاء زعيم الجنجويد المفترض.. والخرطوم لـ (الشرق الأوسط): لم يتمرد»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لا أحد في السودان يختلف مع آخر، في أن موسى هلال قاد الجنجويد. وقد اعترف الرجل بنفسه بقيام الحكومة السودانية بتسليح جماعته بكل أنواع الأسلحة لتصفية القبائل

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من يحرك الشيعة والسنة؟»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الخلافات السنية الشيعية ليست صنيعة دول الاستعمار وإسرائيل، ولا وليدة الحاضر. فهذه الخلافات، بدأت في سقيفة بني ساعدة، وتطورت إبان حكم الإمام علي، ومن ثم مقتل الحسين. وتوالت الأحداث التي

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «المفاوضات باعتبارها مسارا وحيدا للحل»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن مستقبل المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية أو العربية - الإسرائيلية يعتمد، من حيث المبدأ، على الموقف الرسمي العربي الذي نراه ضعيفا مهلهلا وآيلا للسقوط. فالانقسام الفلسطيني -

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عراقي أم شيعي؟»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن هؤلاء العراقيين يسمون النفاق سياسة، وهم لا يمانعون في التضحية بوطنيتهم لصالح طائفتهم، بينما يتهمون «القائمة العراقية» بالبعثية، مع أنها لا تضم بعثيين، بقدر ما تضم قوائمهم منهم وربما تفوقها عددا.

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «عراقي أم شيعي؟»، المنشور بتاريخ 2 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ليست الضغوط الإيرانية، على أهميتها وخطورتها، الدافع الوحيد الذي مهد لاتفاق الصدر والمالكي، علينا ألا ننسى أيضا، أن المعنيين يلتقون حول تبني الطائفية السياسية كنهج لا رجعة عنه، مهما حاولوا تغطية ذلك

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «حوار المصالحة المحير بين فتح وحماس»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: ليس في الأمر ما يحير. كل ما هنالك أن حماس تفاوض على موطئ قدم في الضفة، وستظل تتمسك بالسيطرة على غزة ما بقي حمساوي فيها، حتى لو دمرت غزة على رؤوس أهلها. ألم يفاخر خالد مشعل بأن حركة

* تعقيبا على مقال أمير طاهري «الفيل والرجال معصوبو الأعين»، المنشور بتاريخ 1 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم إنهم يختلفون في توصيف حالة الحكم، لكنهم يتفقون على أنهم من القومية الفارسية، التي لا تحتفظ للعرب بكثير أو قليل من المودة، ولا تعنيها قضاياهم من قريب أو بعيد، بل يستخدمون هذه القضايا

* تعقيبا على مقال علي سالم «النص التحتي وقدرته على تزييف وعي الناس»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن النص التحتي هو أسلوب الدهاة الغارقين في الميكافيلية حتى الأذنين. وتقنية تنفيذ النص التحتي، تقوم على اعتماد الصور الذهنية للكلمات، وتوظيفها في السياسة بأدوات هامة، منها الهالة