الاثنيـن 10 ربيـع الاول 1432 هـ 14 فبراير 2011 العدد 11766  







بريـد القــراء

كلهم نواب للرئيس
* تعقيبا على خبر «طالباني يصر على اختيار نائب تركماني له.. ويطلب من البرلمان تعديل القانون»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني أتعجب كتركماني من موقف أحزابنا السياسية على الساحة العراقية. فهي مصرة على منصب نائب رئيس الجمهورية، رغم علمنا جميعا بأن منصب رئيس الجمهورية بحد ذاته في العراق
طهران لم تستوعب الدرس
* تعقيباً على خبر «قائد الحرس الثوري والمدعي العام في إيران يحذران المعارضة من التظاهر»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن تناقض المواقف الإيرانية ليس مستغربا، فالمستغرب هو أن طهران لا تعي ولا تستوعب الثورة التكنولوجية الحديثة، حيث أن الكذب والشعارات المزيفة والتذاكي على الشعوب، لم يعد
مطلوب إصلاح بشكل عاجل
* تعقيبا على خبر «مستشار نجاد يسلم الأسد رسالة خطية ويؤكد على تنسيق المواقف بين طهران ودمشق»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن هذه الزيارة تأتي لتنسيق المواقف بين البلدين، استباقا لهبوب عاصفة المظاهرات على كل من دمشق وطهران وتحديد سبل مواجهتها أو الحيلولة دون وقوعها. لكنها عاصفة لا أحد
مطالب السوريين ليست مختلفة
* تعقيبا على خبر «الأسد يبحث مع سلطانوف الأحداث في مصر.. والمعلم: ندعم طموحات الشعب المصري»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول أغرب شيء هو حديث المسؤولين السوريين عن دعمهم لطموحات الشعب المصري، متجاهلين أن لدى السوريين في بلادهم مطالب إصلاحية كثيرة لا تقل عن مطالب الشعب المصري، وهي مطالب
بحثا عن بديل كردي
* تعقيبا على خبر «حكومة كردستان تشرع في إجراء إصلاحات إدارية وسياسية»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول طالما استمر جلال الطالباني ومسعود بارزاني في تقاسم السلطة في كردستان العراق، فلن يكون هناك احترام لحقوق الإنسان أبدا، ولن تكون هناك ديمقراطية، وسيتواصل تدخل الأحزاب في الحياة اليومية
هؤلاء هم مصريو اليوم
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «احتمالات النهاية في القاهرة»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الفارق كبير فعلا بين مصر وإيران. فالمظاهرات الشبابية لم تحرق أعلام أميركا وإسرائيل، ولا لشيطان أكبر أو أصغر، ولم تطرح أي من الشعارات المسرحية والشعارات القومجية، لأن ارشاد الإخوان المسلمين
أحزاب ميتة خارج التحرير
* تعقيبا على مقال عصام العريان «ماذا يريد الإخوان المسلمون؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن عصام العريان، يريد القول بأن الإخوان المسلمين، كانوا أحد العوامل المشاركة فيما حدث في مصر. وأنا أرى أن «الإخوان» وغيرهم من الجماعات والأحزاب المصرية التقليدية، لم يفهموا ولم يتصوروا ما حدث،
كل هذا العناد العجيب
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مصر.. نرى لكن هل نستوعب؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول نعم، نستوعب الثورة وإرادة الشعب في التغيير، ولكن لم نستوعب عناد حسني مبارك والحزب الحاكم، وإصراره على الاستمرار كل تلك الفترة في عدم حسم الأمور، وتمديد عامل الزمن مما سمح بتمدد العنف والانفلات الأمني
مبارك لا يتحمل الأخطاء وحده
* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «ما بعد (ميدان التحرير)!»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه من غير المنطقي تحميل النظام المصري مسؤولية كل المشكلات التي يعاني منها المواطن. في بداية عهده قام حسنى مبارك بخطوات كثيرة، على طريق الإصلاح السياسي. فقد أفرج عن كل من اعتقلهم السادات من شخصيات
الأحزاب السياسية واستغلال الظروف
* تعقيباً على مقال عثمان ميرغني «سمعنا.. لكن هل فهمنا؟»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن من حق أي جهة سياسية استغلال الظروف وفق أجندتها وطبقا لمصالحها، وليس لنا الحق في توجيه الانتقاد لها. سيناريو الانتفاضة المصرية أثبت أنها ثورة شعبية لا تنتمي لأحد. أحزاب المعارضة المصرية لم تستطع
نعم أخطأ جابر عصفور
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل أخطأ جابر عصفور؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول ما كان على جابر عصفور أن يقبل الوزارة، في وقت تموج فيه مصر بالثورة وتغلي شوارعها كالمرجل! إدانة هذا الموقف، لا يعني إدانة شاملة لتاريخ هذا المثقف العربي الإنساني المتميز، وهو استقال على أية حال. من المؤسف
لا مفر من التغيير
* تعقيبا على مقال جورج ويل «هل ستنجح ثورة مصر؟»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الأعمال العدوانية كلها مُدانة وتستحق المحاسبة والعقاب، وعملية غزو واحتلال العراق ليست استثناء، فعلام الجهل بما ستنتهي إليه الأمور؟! وقد يتم الالتفاف على ثورة الشباب المصري الحالية، لكن ماذا سيحدث بعد ذلك؟!
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الأميرة هيا بنت الحسين
حسين الحسيني
الدكتور علي سعد
الدكتور بدر الشريعان
ستيفانيا كراكسي
المهندس نجيب ساويرس
عبد الله بن حمد البوسعيدي
ألكسندر زاسيبكين
الشيخ ضاري الفهد
الدكتور حسن منيمنة