الثلاثـاء 11 ربيـع الاول 1432 هـ 15 فبراير 2011 العدد 11767  







بريـد القــراء

ما أنتجه العراق الجديد
> تعقيبا على خبر «(حمى التحرير) تنتقل إلى بغداد مع تصاعد حدة المظاهرات المطالبة بتحسين الخدمات»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي أقول ما الذي يتوقعه العراقيون ممن ذهبوا إلى صناديق الاقتراع وصوت كل منهم لطائفته وحزبه وابن عشيرته؟ ولمَ جاءت هذه الصحوة الآن؟ ألم يكونوا على معرفة بأن هؤلاء يتسترون
العراق مختلف فعلاً
> تعقيباً على خبر «(حمى التحرير) تنتقل إلى بغداد مع تصاعد حدة المظاهرات المطالبة بتحسين الخدمات»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي أقول انه ليس من الإنصاف مقارنة الواقع المصري بالعراقي، ولا الشعب المصري بالعراقي، ولا مقارنة الجيش المصري بالجيش العراقي، فالعراق، وخلال ثماني سنوات، خاض انتخابات
ومن يجرؤ على التظاهر في غزة؟
> تعقيبا على خبر «الغزيون لا يستجيبون لـ(يوم الغضب).. ومحلل سياسي يرجع ذلك للخوف والانقسام»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني من قطاع غزة، ويقطر دمعي دما على ما سمعته من الشباب، من قيام حماس بضرب متظاهرين بعنف حتى قبل أن يبدأوا في التظاهر. إننا نعاني هنا من سياسة تكميم الأفواه. لقد
احذروا العسكر فقد جربناهم
> تعقيبا على خبر «المصريون يعيشون ليلة فرح استثنائية في تاريخهم»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول إلى كل الذين يثقون بالعسكر والمؤسسة العسكرية في البلاد العربية. هذه المؤسسة التي فرخت كل أنظمه الحكم الديكتاتورية في الوطن العربي. والسؤال هو: أعطوني بلدا عربيا ديمقراطيا واحدا حكمه العسكر،
التغيير يقترب من العراق
> تعقيبا على خبر «(نواب الرئيس) في العراق.. خلافات مذهبية وتوافق قومي»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الولاء الطائفي والعرقي يعرقل مسيرة الديمقراطية في العراق، ويسبب الكثير من الضرر للشعب العراقي. إن ساسة الأحزاب التقليدية الدينية والقومية، عجزوا عن الانتقال بأحزابهم نحو الهموم الوطنية.
حكم عسكري بواجهة مدنية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أي مصر.. مانديلا أم خميني؟»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول سيكون الحكم في مصر حكما عسكريا طويلا وبوجوه مدنية. ستكون هناك انتخابات وبرلمان، ولكن الحاكم الحقيقي سيبقى العسكر، وهم من سيقود مصر من وراء الكواليس. الغرب لا يحبذ قيام ديمقراطيات حقيقية في
هكذا فعل رؤساء مصر
> تعقيبا على مقال علي سالم «التحرير: المكان والماكينة»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن مصر بلد الصعايدة والفلاحين والنوبيين. مصر خليط من أعراق مختلفة منها تشكلت ثقافتها. مصر لا تتنكر لأبنائها. عبد الناصر أعطى أذنه لحاشيته فكانت النكسة، ومع هذا فصوره لم تزل معلقة على جدران بيوتنا حتى
استعادة وجه مصر الحضاري
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الحمد لله على سلامتك يا مصر»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني أتمنى أن نقدم درسا حضاريا آخر للعالم، ونعلن إن مصر 25 يناير هي فعلا مصر جديدة ومتقدمة. أتمنى أن يبدأ شباب الثورة ومن الغد في إعادة كل شيء إلى ما كان عليه من قبل وأفضل: ميدان التحرير، والأربعين،
زمن الأسرار المعلنة والملاحقة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «سقوط نظرية (هم يقولوا ونحن نطنش)!»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، أقول نعم، في ظل وجود فساد مالي وإداري ونهب للمال العام ومحسوبية ومخالفات لمواد الدستور والقانون، يصعب حجب الأمور عن وسائل الإعلام الحديثة، وإخفاء السلوكيات التي باتت تميز عددا كبيرا من الحكومات
لكي نبقى يقظين
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «قراءة.. في نهاية نظام»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول لست راغبا في التشاؤم، غير أن المقال هذا يؤكد على نظرية مهمة تقول: ليس المهم الثورة بحد ذاتها لكن من يقطف ثمارها. تاريخنا العربي تاريخ نضالي، منبثق من روح العروبة المتدفقة من الشعب. لكن للأسف،
خرج ولن يعود
> تعقيبا على مقال عادل درويش «خيارات ثورة اللوتس»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول لقد ذهب حسني مبارك ولن يعود. كان يريد لابنه جمال أن يحكم مصر من بعده، وكأن مصر العظيمة ملك لهما. لقد بات واضحا أن الرئيس المصري السابق لم يكن يعرف أن حظه وحظ ابنه قد تلاشى، وأنه سوف يفقد حكمه على أيدي شبان
استمرار الوضع كان مستحيلا
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «خسر الأميركيون أصدقاءهم.. لكنهم لم يكسبوا أعداءهم!»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن تاريخ أي بطل يمثل قيمة كبيرة إذا ظل صاحبه محافظا عليه ولم يلوثه. فحجم الانتكاسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي سببها مبارك وحكمه لمصر، أعاد رصيده إلى الصفر. وكون
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الملك عبد الله الثاني زار،
حسن طلعت ناظر،
الدكتور عبد العزيز بن إبراهيم الفايز،
الشيخة موزة بنت ناصر،
فرانسوا فيون،
أمجد بن حسين البديوي،
الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان،
البروفسور ستيفن ديورث،
الدكتور محمد أبو بكر المفلحي،
الدكتور رياض حجاب،