> تعقيبا على خبر «(حمى التحرير) تنتقل إلى بغداد مع تصاعد حدة المظاهرات المطالبة بتحسين الخدمات»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي أقول ما الذي يتوقعه العراقيون ممن ذهبوا إلى صناديق الاقتراع وصوت كل منهم لطائفته وحزبه وابن عشيرته؟ ولمَ جاءت هذه الصحوة الآن؟ ألم يكونوا على معرفة بأن هؤلاء يتسترون