* تعقيبا على خبر «صحيفة فرنسية: مدعي عام محكمة الحريري قد يتهم مسؤولين سوريين بالاغتيال»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: في قراءة بسيطة للفترة الزمنية قبل اغتيال الرئيس الحريري، يتضح تماما، أن الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية هي التي تتحكم في القرار السياسي والعسكري على الأرض، من معابر