الثلاثـاء 15 رمضـان 1432 هـ 16 اغسطس 2011 العدد 11949  







بريـد القــراء

وإن غدا لناظره قريب
* تعقيبا على خبر «المالكي يدعم سوريا مدفوعا من إيران وقيادي في ائتلافه يصنف معارضي الأسد في خانة (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مع الأسف الشديد أن يحكم العراق مثل هذه النماذج المتهافتة أمثال هذا الذي نزع ربطة عنقه (الكرافتة) بمهانة أمام خامنئي ولم يحرك ضميره هذه الأعداد الكبيرة
أقمار في السماء!
* تعقيبا على خبر «المالكي يدعم سوريا مدفوعا من إيران وقيادي في ائتلافه يصنف معارضي الأسد في خانة (القاعدة)»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أحب أن أقول لإيران وسوريا لا داعي لبناء هذه القاعدة وإنفاق الملايين عليها لأنها ستكون هدفا لطيران «الناتو» أو طيران إسرائيل أو الطيران العربي أو تفجير صاروخي
فلتقل خيرا أو لتصمت!
* تعقيبا على خبر «منظمة التعاون الإسلامي تناشد القيادة السورية ممارسة أقصى درجات ضبط النفس»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الصمت أشرف من تصريحات، مثل هذه. أي تفاهم، وأي إصلاحات مرضية، وأي حوار، وأي وساطة! النظام سيسقط بمشيئة الله، ولن يرضى الشعب السوري الأبي الذي عانى نصف قرن من الظلم
عيوننا وقلوبنا مع سوريا
* تعقيبا على خبر «مظاهرة في الدار البيضاء ترفع شعار (يا بشار يا جبان الشعب السوري لا يهان)»، المنشور بتاريخ 15 أغسطس (آب) الحالي، أقول: تحية إعجاب وتقدير للشعب المغربي الكريم الذي يقف دائما مع القضايا العربية والإسلامية رغم بعده الجغرافي ولكنه أقرب إلى قلوب الشعوب العربية والإسلامية. محمود مرزا –
تكريم القرآن للإنسان
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الإنسان»، المنشور بتاريخ 15 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ما دام هناك قرآن فلا أحجية مع الإنسان. فالله عز وجل بكل صدق وأمانة وقبل أن يصلح حال البشر فضح جميع أنواع الأدمغة وأحوالها حتى لا ينغش الإنسان بالإنسان. وهناك أولو الألباب الصالحون وهم قلة مع الأسف والسبب أن المؤثرات
مثله مثل مبارك
* تعقيبا على خبر «القتل ينتقل إلى اللاذقية والشبيحة في حمص»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن هذه الحملة الوحشية العنيفة التي يقوم بها هذا النظام ومجموعته لن تتوقف أبدا حتى نرى الأسد ومن معه ممن قتل هذا الشعب في قفص الاتهام، مثلهم مثل مبارك، لينالوا جزاءهم العادل على ما اقترفت أيديهم
من يشتري «العتبة الخضرا»؟!
* تعقيبا على مقال علي سالم «إلى من يعنيهم الأمر في الحكومة الأميركية»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد أثبتت الإدارات الأميركية المتلاحقة أنها مثل القروي الساذج الذي ينزل إلى المدينة ويتهافت عليه أهل المدينة فيبيعون له «العتبة الخضرا»، ويتصور القروي أنه ملك المدينة في حين أنه وقع في
عيون الانتفاضة الإيرانية!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل اقتنعت إيران بنهاية الأسد؟»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليست عيون النظام الإيراني على سوريا وحسب، إنما وعيون شعبه فإذا ما سقط نظام بشار فلن تطول انتفاضة الإيرانيين! الشعب الإيراني يراقب نكسات حكومته وستكون له ثورة كبرى أظنها ستجلب من جديد شاها آخر،
الذنب على الحكومات العربية!
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل اقتنعت إيران بنهاية الأسد؟»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: اللوم لا يقع على إيران، فأهدافها السياسية معروفة، ومبادئها معلنة، فمنذ أن استولى الخميني على الحكم أعلن بكل صراحة أن إيران هي الأولى ومن بعدها يجب أن تمتد الثورة الانقلابية لتشمل كافة الدول العربية
زلزال عراقي!
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «الدين والديمقراطية - ثانية»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: نعم زلزال مبارك الذي حطم أصنام الطغاة في الشرق الأوسط، لكن سوء حظ العراقيين أن التغيير الذي حصل لهم جاء بالبنادق الأميركية (m16)، ومن مساوئ هذا الزلزال بالنسبة للعراقيين أنهم لم يستطيعوا تنظيم
عن أي إصلاح تتحدث بالله عليك؟!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أيام فاتت.. أيام الجراديغ»، المنشور بتاريخ 14 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إصلاحات العهد الجمهوري التي ما فتئت تذكرها واضحة وضوح الشمس، والدليل أن 95 في المائة من النسوة العراقيات تحجبن، وأن العراق أرض الرافدين يستورد كل المنتجات الزراعية لأن الزراعة فيه صفر، والمشاريع
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
من خذل ياسر؟
تجديد!
لكل زمان.. دولة ورجال!!