* تعقيبا على خبر «عودة صالح تزيد الغموض حول مصير حكمه» المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تظل الأسئلة مفتوحة: من قتل الحمدي؟ ولماذا تم اغتيال الغشمي بتلك الطريقة؟ تم التحفظ على ملف اغتيال إبراهيم الحمدي، وإلى الآن لم يُفتح، ولم يعرف الشعب اليمني لماذا قتل الحمدي، وهو الذي شهد اليمن بعهده