الاثنيـن 27 شـوال 1432 هـ 26 سبتمبر 2011 العدد 11990  







بريـد القــراء

دموية صالح المقبلة
* تعقيبا على خبر «اليمن: عودة صالح تثير صدمة في صنعاء.. والمعارضة تنعى الحل السياسي وتتخوف من (عنف قادم)»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: صالح حكم شعبه 33 عاما وقاده إلى الفشل في كل المجالات، وخرج الشعب اليمني حينما هبت رياح التغيير يريد التغيير. وصالح راوغ في التوقيع على المبادرة
رحيل صالح.. هو الحل
* تعقيبا على خبر «عودة صالح تزيد الغموض حول مصير حكمه» المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تظل الأسئلة مفتوحة: من قتل الحمدي؟ ولماذا تم اغتيال الغشمي بتلك الطريقة؟ تم التحفظ على ملف اغتيال إبراهيم الحمدي، وإلى الآن لم يُفتح، ولم يعرف الشعب اليمني لماذا قتل الحمدي، وهو الذي شهد اليمن بعهده
حسابات مؤجلة
* تعقيبا على خبر «الثوار يطاردون (الخونة) في مصراتة»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: تذكرني الأحوال الآن بمشهد من مسرحية للفنان عادل إمام «لو كل شخص ساب شقته عشان جارته رقاصة.. البلد كلها هتنام في الشارع»، ولكي نصل إلى بر الأمان بهذه الثورة، لا بد من كم هائل من التسامح والبحث عن أعذار،
اليمن.. ومصادر القلق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «احذروا من اليمن!»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: عنوان أكثر من رائع، وموضوع يجب التوقف عنده بعناية، فهذا البلد العربي له تاريخ معقد ومتداخل منذ عهود حضارات العربية الجنوبية والعربية السعيدة، التي غيرت اسمها إلى اليمن بعد الحرب العالمية الأولى. لقد ظل
التاريخ الجديد
* تعقيبا على خبر «أبو مازن قدم (الطلب).. وحماس تهاجمه»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن العرب في مرحلة جديدة في تاريخهم من حيث ما سوف يكون عليه المستقبل القريب والبعيد، بعد الأحداث التي مرت بالمنطقة، وما سوف يستجد من تطورات في الكثير من الدول العربية، التي ستحدث بها متغيرات سياسية،
«القاعدة» والحقائق
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «احذروا من اليمن!»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: من خلال المقال وضعت كل الحقائق على طاولة النقاش، أهمية اليمن الآن أنه يمثل منطقة التوازن في الصراع بين كل القوى المتصارعة في منطقة خليجنا العربي، فالكل يحاول إشعال الفتنة، وتحديدا الحوثيين و«القاعدة» وأطرافا
الأسد ليس ملكا للغابة دائما
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هكذا يفكر الأسد!»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إن تفكير الأسد الابن بالحل يرتبط بعاملين رئيسيين، هما، بكل صراحة: تماسك قاعدته المذهبية؛ فالكل يعلم أن الذراع الأمنية للنظام مرتبطة بالأقلية العلوية بشكل كبير ووحيد، أما الذراع الثانية للنظام، وهي
فوضى لا أخلاقية
* تعقيبا على مقال مأمون فندي «هل أخفق الإعلام في تغطية ليبيا؟»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الشعب الليبي ظُلم في هذه الثورة بين قوسي الفوضى، وحتى الديكتاتور القذافي ظلم بشكل كبير؛ لأنهم كذبوا عليه كثيرا في هذه الفوضى، وأيضا نحن قصفنا وما زلنا نقصف ظلما، ولم يتحدث الإعلام عن هذا
لغة أقرب للعامية
* تعقيبا على مقال عادل درويش «المصالح القومية قبل الشعارات الآيديولوجية»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كاتب المقال محق تماما كل طرحه المتوازن، لكن مع الأسف فهو يخاطب أمة ما زالت تغط في غفوة من النوم، منذ أن سلب وعي الشعب وكرامته وحريته بعد 23 يوليو (تموز) في مصر و14 يوليو في العراق،
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الدكتور محمد بن إسماعيل آل الشيخ
الدكتور هلال الساير
الأميرة غيداء طلال
صالح بن محمد الغامدي
الأمير علي بن الحسين
مايكل بيندر
الدكتورة شيخة المسند
علي سيف سلطان العواني
فولودومير كوفال
الشيخ محمد بن سعود بن صقر القاسمي