بريـد القــراء

* تعليقا على خبر «مدير إعلام مفتي سوريا لـ(الشرق الأوسط): عشرات العلماء انشقوا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نظام يقتل وعالم يتفرج على المذابح اليومية التي يرتكبها النظام في سوريا، لماذا لا يتدخل الناتو لإيقاف المجازر في سوريا كما تدخل في ليبيا؟ أم هو التلكؤ في إنقاذ الشعب

* تعليقا على خبر «أمير قطر يدعو لإرسال قوات عربية لإنهاء العنف في سوريا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إذا كانت بعثة المراقبين الموفدين من قبل الجامعة العربية تواجه صعوبات في أداء مهمتها، إن لم نقل إنها قد فشلت حتى الآن في تحقيق أي هدف من الأهداف التي أوكلت إليها لكونها السابقة

* تعليقا على خبر «تراجع البرادعي عن نيته في الترشح للرئاسة يثير جدلا بين السياسيين»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: تكتيك أميركي لعدم جدوى الدخول الآن، فالفشل حتمي، لأن البيئة والأرضية غير مناسبة، خصوصا في هذا التوقيت، لهذا، فمن الممكن أن تكون وراء التراجع أسباب عديدة لا نعلمها

* تعليقا على خبر «اشتباكات بين المحامين في أولى جلسات محاكمة نجيب ساويرس»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كنت أتمنى أن تنتهي هذه المشكلة دون تصعيد، خاصة بعد أن تقدم رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس بالاعتذار في أكثر من مناسبة عن خطأ لم يقصده، إلى حد أن وصف نفسه بالغباء.. نحسبه

* تعليقا على خبر «معارضون سوريون يطالبون بإقصاء الدابي عن بعثة المراقبين.. ويلوحون بمقاضاته»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أصل المشكلة هي البرتوكول نفسه.. البروتوكول لم يوضع لمساعدة الشعب السوري الشقيق لنيل حقه في تقرير مصيره وإنصافه ومساعدته في إزاحة هذا النظام المجرم الذي

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «حذار من الجامعة العربية»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: المعارضة العراقية لم تخدع أميركا، لأن المخادع يجب أن يكون أذكى من المخدوع، فهل ترى أي سمة ذكاء بين حكام العراق اليوم؟ معارضي الأمس؟! يجب أن نكون واضحين ونعترف بأن احتلال العراق وتغيير الأنظمة

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد في باب العزيزية!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الأسد اليوم في باب العزيزية وغدا سيرحل، ولكن الخوف كل الخوف من لص الثورات الذي يأتي بالتوافق مع قوى خارجية مصالحها تتعارض ومصالح أصحاب الثورة الحقيقيين، والذي يختبئ متربصا، حتى إذا سقط المتحاربون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «الأسد في باب العزيزية!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: العرب والجامعة ونبيلها العربي مكسورو الجوانح، وغير قادرين على مساندة الشعب السوري.. إذن فليس أقل من مناطق عازلة يأوي إليها المواطنون حتى يبدأ النظام في السقوط، وإلا فلتستعينوا بالناتو أو من

* تعقيبا على مقال علي سالم «وأنا أطالب بفتح ملف السد العالي»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الحقيقة أنه طلب استراتيجي وطني شعبي مستقبلي تنموي لمصر والمصريين، وليكن هذا الطلب هو أول الطلبات المطروحة في افتتاحية مجلس الشعب بإحاطة الحكومة بفتح ملف السد العالي ودراسته من قبل لجنة

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «هل ستكون الدولة المدنية ديمقراطية؟»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بما أن الطرفين متفقان على المدنية والديمقراطية، لنمارس الديمقراطية وندع الشعب هو الذي يختار بين المدنية الديمقراطية على الطريقة العلمانية، أو المدنية الديمقراطية على الطريقة الإسلامية..

* تعقيبا على مقال فايز سارة «الطائفية في سوريا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الطائفة العلوية الكريمة ليست بأكثرية عددية ولا نضعها عدديا على قدم المساواة مع الطائفة السنية، وما يحصل بسوريا هو حشد إعلامي عبر أبواق النظام لضخ الحقد والكراهية بين الطوائف، أو لنقل بصراحة إذكاء

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لا إله إلا الله»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: على مدى أكثر من عشرين سنة كان فنان سوري اسمه ياسر العظمة يظهر فساد السلطة السورية الحقيقي. إن السوريين وحدهم يعرفون هذه الحقيقة، وعلى الشبيه مما تقوله الصحيفة الألمانية؛ ففي إحدى حلقاته كان مدير