السبـت 23 ربيـع الثانـى 1433 هـ 17 مارس 2012 العدد 12163  







بريـد القــراء

أين ضمير المجتمع الدولي؟!
* تعقيبا على خبر «سوريا ترد على أنان بـ(لا ورقة).. ومسؤولون أميركيون: غير مقبول»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: أليست هذه قمة اللامبالاة والاستخفاف والاستهزاء بالمجتمع الدولي، الذي ما زال يجامل ويتباطأ ويتآمر مع نظام كهذا؟ خلدون الدولي - السعودية [email protected]
ما أشبه اليوم بالبارحة
* تعقيبا على خبر «كوفي أنان بين لقاء صدام عام 1998.. ولقاء الأسد عام 2012»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: شتان ما بين المشهدين؛ في الأول تعقد الموقف بسبب اختلاط الأوراق وبسبب السيل المنهمر من المعلومات الكاذبة والمفبركة والمبالغ فيها، التي كانت بعض الدوائر العراقية المعارضة لنظام الرئيس
ما بين الربح والخسارة
* تعقيبا على خبر «أهم الأحداث التي مهدت لانطلاق الثورة»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هناك دائما تلك المميزات والمساوئ أو ما يمكن أن يسمى بالربح والخسارة في كل المهام التي نقوم بها ونؤديها، وإنه قد يكون لدينا الخبرة والتجربة والعلم أيضا ببواطن الأمور، وما يمكن بأن نستشفه من خلال
الحساب الوحشي يأتي مع المتظاهرين
* تعقيبا على خبر «الغارديان البريطانية تنشر رسائل البريد الإلكتروني للرئيس السوري وزوجته»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: سبحان الله، كيف تتفق النصائح من إيران إلى إسرائيل حول ضرورة بقاء الأسد قويا في السلطة. بتاريخ 20 - 4 - 2011 نشرت صحيفة «يديعوت» الإسرائيلية مقالا بعنوان: «الأسد أنهى
ليت قومي يعقلون
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني، المعنون بـ« فوبيا الأجنبي»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: والله كلامك كله صحيح مائة في المائة، ويا ليت (لا أقول كل العراقيين مثلك، ولكن أقول) لو كان هناك بعض من المسؤولين مثلك، لكان العراق في خير، وأستغرب من الغرب تدخلهم في المنطقة العربية، فكلما خلصوا
أيتام العصر يخافون المحاسبة
* تعقيبا على مقال نبيل عمرو، المعنون بـ«أيتام الفصول الأربعة!»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: الزعماء العرب الذين سقطوا في الربيع العربي هم من اشترك وساعد في اغتصاب منظمة التحرير، ومكّن المغتصبين من لبس أفخر الملابس وركوب السيارات الفارهة وسكن القصور الفخمة، وهم من جعل الضفة سجنا تحيط
إذا لم تستح فافعل ما شئت
* تعقيبا على مقال طارق الحميد، المعنون بـ«فعلا النظام الأسدي بلا ورقة»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذا استهتار من قبل الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمجتمع الدولي بأسره بدماء السوريين، يجب ألا نضيع الوقت كثيرا ونضع كل آمالنا في موقف عادل يتخذه المجتمع الدولي من قضيتنا السورية، وقد رأينا
من لا تربطه كلمة لا يربطه عقد
* تعقيبا على مقال طارق الحميد، المعنون بـ«فعلا النظام الأسدي بلا ورقة»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: بعيدا عن التحليلات السياسية يجب أن نشعر بالعجز والدناءة جراء ما تفعله الأسرة الوحشية في سوريا من جرائم، وأصبح كل هم شبيحتها أن تقارن هذه الأسرة الدموية التي جاءت لحكم الجمهورية في غفلة
حمدين والحقبة الناصرية
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب، المعنون بـ«(حمدين).. في المترو!»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: لا نختلف، ولكن حمدين يصر على أنه ناصري وأنت تعلم مدى معاناتنا من الحكم الناصري الذي انتهى باحتلال سيناء وإغلاق قناة السويس، فضلا عن أن أصحاب الرأي كانوا خلف القضبان، وأكثرهم كانوا قد ذهبوا
لا تفي بالغرض
* تعقيبا على مقال صالح القلاب، المعنون بـ«(ميوعة) الأميركيين شجعت الأسد على شن هذه الحرب التدميرية!!»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: مع احترامي وتقديري للكاتب، ولكن ألا تعتقد يا سيدي الفاضل أن كلمة «ميوعة» لا تفي بالغرض؟ وأعتقد أن تصريح أميركا أكثر من مرة وفي أوقات مفصلية من عمر الثورة
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
«فساد الرياضة».. مالي وسلطوي
مشاكل «الطيران».. مرة أخرى!
دروغبا يشعل مباراة تشيلسي ونابولي حماسا