* تعقيبا على خبر «كوفي أنان بين لقاء صدام عام 1998.. ولقاء الأسد عام 2012»، المنشور بتاريخ 15 مارس (آذار) الحالي، أقول: شتان ما بين المشهدين؛ في الأول تعقد الموقف بسبب اختلاط الأوراق وبسبب السيل المنهمر من المعلومات الكاذبة والمفبركة والمبالغ فيها، التي كانت بعض الدوائر العراقية المعارضة لنظام الرئيس