الثلاثـاء 30 جمـادى الثانى 1433 هـ 22 مايو 2012 العدد 12229  







بريـد القــراء

جيش النظام يستنفد رصيده!
* تعقيبا على خبر «سوريا: النظام يصعد العنف ردا على مظاهرات حلب.. وواشنطن: التغيير برحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: بلغت الذخيرة المستخدمة خلال الثورة أكثر مما استخدم في كافة الحروب ضد إسرائيل منذ حرب 73 بما فيها حرب لبنان بعشرة أضعاف، وبلغت مصاريف الحرب على أبناء الوطن أكثر
العراق يبحث عن بديل
* تعقيبا على خبر «عراقيون يهددون بضرب المصالح التركية إذا لم تسلم أنقرة الهاشمي»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: أعتقد أن الهاشمي متهم بقضايا قتل وهناك ضحايا والمطلوب إذا ثبت هذا، من كل الشرفاء الوقوف مع عائلات وذوي الضحايا، المقاطعة الاقتصادية للبضائع والخطوط الجوية وطرد الشركات التركية
المالكي.. والاستعانة بالخارج
* تعقيبا على خبر «المالكي يستعين بخبراء أميركيين لمواجهة خصومه الذين يتهمونه بـ(الديكتاتورية)»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: المالكي قال عنه جورج بوش إنه أفضل من يطبق الخطط الأميركية بالعراق، وهو من يريحني من الوجود المستمر بالعراق، كما أبلغ المالكي بعض من المقربين منه عندما رفض الرئيس
بشار.. يواصل الترويج للفتن!
* تعقيبا على خبر «لبنان: طرابلس تستعيد الهدوء وعاصفة ردود على الرسالة السورية»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: الحكومة اللبنانية بدأت تشعر بالخطر الذي يشكله تمادي الجيش الأسدي في جعل كافة القوات الأمنية في لبنان تخدم مشروعه في تأجيج ونشر الفوضى ما بين الحدود تحت أسماء مغرضة منها «القاعدة»
لا أكذب ولكني أتجمل
* تعقيبا على مقال سليمان جودة «عندما تطبق الثورة عكس مبادئها!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: وما دامت البداية قد كانت مع إحسان عبد القدوس، فلا ننسى أنه قد ألف قصة «لا أكذب ولكني أتجمل» لذا نأمل في أن يكون المرشحون لانتخابات الرئاسة دون تجميل، كما نتمنى عدم وجود وسائل للإقصاء والاستبعاد
مضى الزمن الجميل!
* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الطرب العربي»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما دام الحديث عن الطرب العربي، فمن الواجب أن نترحم على آخر أحد عمالقة الطرب العربي الفنانة وردة الجزائرية صاحبة الصوت الكرواني التي برحيلها وبعدها سنردد كثيرا أغنيتها «خليك هنا خليك بلاش تفارق» كلما سمعنا الأصوات
متى نرتب أنفسنا؟
* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «ترتيب العالم»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: ترتيب العالم من اختصاص الكبار، هؤلاء كانوا يتحكمون في العالم سابقا بصورة مباشرة باستخدام جيوشهم، حيث يضعون الرئيس المناسب والنظام الذي يناسب في المكان الذي يختارونه، ومن يقف ضدهم قطعا سوف يخسر، ونحن على الرغم
الفلسطينيون.. يبحثون عن الكرة!
* تعقيبا على خبر «عباس: سأذهب للأمم المتحدة طلبا للعضوية وسأفاوض إسرائيل على تنفيذ الاتفاقات»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: هدد عباس مرارا بالذهاب إلى الأمم المتحدة وأنه سيفاوض إسرائيل على تنفيذ الاتفاقيات، ألا يمل الرئيس من ذلك؟ هل حصل على متر واحد طيلة سنوات حكمه؟ وهل قدمت له إسرائيل
متى يتوحد الشعب على موقف واحد؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وحلب ليست مفاجئة!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: من الخطأ أن ينقسم الشعب إلى فئات أو طبقات أو قبائل أو طوائف، بعد اتفاقه بموجب الدستور والقانون على أن يتوحد تحت اسم واحد هو «الشعب»، تلك الكلمة التي أعطت كل فرد حق التساوي في الحقوق والواجبات. ومن هنا كانت
تجار حلب يعلنون انضمامهم للثورة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «وحلب ليست مفاجئة!»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: الجميع يعرف ماذا فعل المجرم الأب بحلب وكم قتل ودمر، ولكن العصابة المجرمة أخذت احتياطاتها عند بزوغ الربيع العربي من تونس الخضراء وشددت القبضة الأمنية الإجرامية القمعية على حلب خشية أن تكون فتيل الثورة منها
انقلب السحر على الساحر
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «سوريا: طرابلس هي قندهار»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إذا كان النظام السوري قد ثاب إلى رشده وعاد إليه ضميره الغائب وشرع يعترف بأنه إنما كان يقف في الخندق الآخر المعادي للإسلام والعرب، وانقلبت عليه «القاعدة» لتوها لتثأر من هذا الخائن الذي طالما غرر
الحرية بمفهومها السليم
* تعقيبا على مقال علي سالم «فكرة الحرية: هل ولد الإنسان حقا حرا؟»، المنشور بتاريخ 20 مايو (أيار) الحالي، أقول: إرث مبارك من الصعب التعامل معه بالشعارات العامة «عيش، حرية، عدالة اجتماعية» مثلما يحدث الآن من مرشحي الرئاسة في مصر، فمعظمهم يتكلم بأسلوب عامي فضفاض ليس فيه دقة أو أهداف يمكن قياسها، فمثلا
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
سليمان الراجحي لـ «الشرق الأوسط»: استثمار الوقف يحتاج لآلية تطويرية أكثر عصرية وجدوى
خبراء: استقلالية هيئة وقفية جامعة ضرورة تعزز مبدأ الشفافية وتدعم الاقتصاد الوطني