بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «شفيق: حزب الحركة الوطنية سيشكل جبهة معارضة ضد النظام الحاكم»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لتختلف يا سيد شفيق مع أي فصيل تشاء، ولتعارض من تشاء وتحالف من تشاء، أما أن يتهم القضاء المصري بالعمالة وخيانة الأمانة فهو شيء غير مقبول، وعمن يرفعون قضايا فهذا إجراء قانوني

* تعقيبا على خبر «الإبراهيمي يزور مخيمات اللاجئين.. ويصف الوضع في سوريا بالاتجاه نحو «التدهور»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سيرغى لافروف وزير خارجية روسيا يعلم تماما أن حل المشكلة السورية هو رحيل بشار الأسد الذي لم يعد مقبولا من الشعب السوري بعد كل أنهار الدم وتدمير المدن على رؤوس

* تعقيبا على خبر «المالكي يزور طالباني في السليمانية اليوم.. والتعتيم الإعلامي على عودة الرئيس يثير تساؤلات»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لعل أكثر ما جاء في الخبر من دعابة وحسب ما قاله مركز «ميترو» أن الشعب العراقي ينتظر منذ عدة أشهر عودة الرئيس، وكأن الشعب العراقي لا هم له سوى

* تعقيبا على خبر «الجيش الحر يؤكد استخدام النظام (أسلحة غريبة) ولا يستبعد لجوءه إلى الكيماوي»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا يسعنا إلا أن نقول لشعوب العالم إن أميركا اليهود تريد أن تقتل الشعب السوري العربي المسلم بمادة سامة من الكيماويات الممنوعة، وإن قرار العالم العربي المتخاذل

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من تافه النص إلى تفهاء الصورة»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لماذا تكون الدولة ونظامها القضائي في دول الغرب مسؤولة عن ملاحقة كل من ينكر الهولوكوست فتلغي حرية التعبير؟ ولكن عندما يتعلق الأمر بإثارة الفتنة والكراهية يذهب فيها قتلى وأناس أبرياء لا تتحرك

* تعقيبا على خبر «معارك قرب حدود تركيا وديمبسي يحذر من (الكيماوي) السوري»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ماذا لو أهدى أحد منا هذه الصورة المعبرة عن حكايات كثيرة لسيدة سوريا الأولى وللسيد بشار الأسد ولقرينات جميع المسؤولين في سوريا ذاتها وفي إيران المدافعة عن المستضعفين بهتانا والضاحية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فضلا تابعوا هذه المعركة»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: مسطرة القانون في الغرب يعتريها أحيانا بعض الزيف، فمرة نجد ان النشر عندما يكون ضدهم نجد المنع والشطب وكل الإجراءات ضده. كنت أتصور أن الديمقراطية تمثل العدل المطلق، ولكن تبقى السياسة واستراتيجيات

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «فضلا تابعوا هذه المعركة»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الوسائل المشار إليها أصبحت أحد الأساليب المعتمدة لدى جماعات الارتزاق الإلكتروني التي تعمل لحساب عدد من الحكومات وأجهزة المخابرات لملاحقة الخصوم والمعارضين السياسيين وبنظام المقاولة مقابل أجر معلوم،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القاهرة.. بإشراك إيران في سوريا»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إقحام إيران في الموضوع السوري مصيبة كبيرة إلى أبعد الحدود لمن يعرف حقيقة الإيرانيين. استغربت كثيرا من اقتراح الرئيس مرسي الذي هاجم طاغية سوريا وسعدنا بذلك، نراه الآن يقترح إقحام الإيرانيين

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «مصر وأميركا.. عداء أم صداقة؟»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أميركا لن تعمل فقط على تمكين الإسلاميين من السلطة وتقف عند هذا الحد، بل الخطة هي تقسيم الشرق الأوسط على أسس طائفية ودينية! وهي عندما وجدت أن شوكة المسلمين قويت بفضل مخططها أحست بالورطة والشك

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ثلاثة وجوه للحقيقة!»، المنشور بتاريخ 19 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: ليس هناك غير وجه واحد للحقيقة وهو وجه قبيح، حيث تحول الربيع إلى عاصفة مدمرة، بل إعصار لم يترك شيئا إلا وقد أطاح به، وها نحن نرى المشهد وقد مر الإعصار ولم يترك لنا إلا الخراب الفكري والدمار الاقتصادي