بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «خادم الحرمين يطلق مبادرة لزيادة رؤوس أموال المؤسسات العربية المشتركة 50%»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: التقى الجميع في عاصمة التوحيد تحدوهم الآمال العريضة، وقبلها الثقة في الله بنجاح هذه القمة، وقد ظهرت مبشرات هذا النجاح المبكر في خطاب صاحب السمو الملكي الأمير

* تعقيبا على خبر «المالكي يخير (إكسون موبيل) بين نشاطها في كردستان أو جنوب العراق»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لأول مرة في العالم رئيس وزراء منتخب يرفض ويحارب توجه الاستثمارات النفطية في إقليم في دولته! بل يحاول فرض عقوبات على تلك الشركات؛ لأنها مهتمة بتطوير البنية التحتية

* تعقيبا على خبر «قيادي عسكري إيراني: أمن الخليج بأيدينا ونراقب تحركات القوى الأجنبية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كل يوم يطلع لنا متحدث إيراني جديد بتصريحات لا أساس لها من الصحة، إن هذه الدولة لديها طموحات توسعية لا حدود لها، بينما شعبها يعاني من الازمات الاقتصادية والحصار

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المعلم يشرح ويفسر»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا بد أن العرب مؤخرا أصبحوا حالة نادرة في التاريخ، فهم فقط يتفرجون على قضاياهم، وليس بأيديهم أي حل أو اقتراح أو مبادرة، لا عسكرية ولا سياسية، ولا حتى اقتصادية، ضد هذه القوى التي أخذت تأكل من الأراضي

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «قفشات ما بعد الموت»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من الجائز جدا أن يحتفظ الظرفاء بظرفهم حتى بعد وفاتهم، تماما مثلما قد ترى شخصا أنيقا في حياته في أبهى حلة بعد موته، أتساءل عندما يحكي بعض الأشخاص عن زيارة معارفهم وأقاربهم من الموتى لهم في المنام،

* تعقيبا على خبر «مصادر فرنسية رفيعة: واشنطن ما زالت تشكك في قدرة الائتلاف السوري على ضبط الوضع بعد سقوط النظام»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لماذا نلوم الغرب أو أميركا لعدم تدخلهم وإنقاذ الشعب السوري؟ لماذا يجب أن نعتمد على الأجنبي للإطاحة بحكامنا المستبدين؟ ما هو دور وموقف

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أوباما الجديد: يحارب أم يهادن؟»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من خلال تجربة دورته السابقة فالرجل لا يميل إلى استخدام السلاح إلا بحالات محددة، حين استخدم الطائرات في قتل زعيم «القاعدة» أسامة بن لادن، والطائرة من دون طيار التي تطال صواريخها

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كيف سيرحل الأسد؟»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كيف سيرحل الأسد؟ وبأي ثمن؟ الغرب يوقن تمام اليقين أنه لن يرحل حتى يخلف وراءه شعبا مقهورا وجيشا مهزوما ومدنا منكوبة، نعم هكذا، وقد يرحل الأسد بعدها، هم الذين صنعوه وهم الذين سلموه مقاليد الحكم، ومن

* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «بعض رجال الرئيس!»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: ما قيل نقلا عن كوندوليزا رايس في كتابها الذي نشر مؤخرا هو اليقين بعينه، حيث تقول رايس إن الرئيس الأميركي كثيرا ما يوافق على رأي لجانه الاستشارية، ليس لأنه مقتنع بما يعرضون، ولكن لتفادي فضيحة الاستقالة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «دولة أم فوضى؟»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: معروف أنه بعد كل ثورة تظهر هذه الفوضى والصراعات، صراع بين المستفيدين من النظام السابق والنظام الحالي، وكلما كان رجال النظام السابق أقوياء ويملكون المليارات كان الصراع قويا وعلى أشده، وهؤلاء الفاسدون