* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «سوريا تدخل الزمن الليبي!»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: على ما يبدو ان الحكومة الاميركية ليست جدية في دعم الجيش الحر.
وأعتقد أن أكثر ما يهمّها هو أمن اسرائيل واستقرارها، ومصلحتها تكمن أولا في تدمير سوريا أرضا وشعبا وثانيا في بقاء حكومة الرئيس بشار الأسد