بريـد القــراء

تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «أميركا وعازف الكمان؟!»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تدخل أميركا في أحداث العالم، خصوصا الفترة الأخيرة، على ما يبدو، أضر بها وأصاب الدول التي تعرضت لهذا التدخل بالنكوص إلى عقود خلت. نأي أميركا بنفسها عن التدخل في أحيان كثيرة أمر يجانبه الصواب عندما يتحتم

تعقيبا على مقال فؤاد عجمي «إسلاميو مصر عزلوا ولم يسقطوا»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في رأيي أن الجماهير التي خرجت بالملايين في محافظات مصر يوم الثلاثين من يونيو (حزيران) لا يصح التعميم وتسميتهم العلمانيين، وثورة 30 يونيو ليست ثورة علمانية بحتة، بل هي ثورة الهوية المصرية على محاولة

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لعبة الأمم!»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول: كلما ازداد العالم تقدما ازداد الصراع بين الأمم، فلعبت إيران النووية التي باتت تهدد كثيرا من الدول العربية والخليجية لم يعد خافيا على أحد، وكذلك التأييد الروسي وتهديد أميركا الكاذب، والأصعب من كل ذلك هو الصراع

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصر.. هل تطول الأزمة؟»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: مصر اليوم بعد تشكيل الوزارة والبدء بتسمية لجان وضع الدستور الجديد تصبح في الطريق الواعد لتسيير عجلة الاقتصاد والسياحة، أما أن نسمي تصرف «الإخوان» اليوم وغدا أزمة، فالأمر ليس بجديد على القادة المصريين

تعقيبا على مقال يوسف الديني «اللهم املأ الميادين»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: نصف أو ربع، قراءة تاريخ «الإخوان» سيكشف عن أن ما تعرضوا له من محن خلال سنوات عملهم يعطي الانطباع عن قدرتهم الدائمة على إعادة التشكل، ليس فقط من الناحية الشكلية أو التنظيمية بل والفكرية أيضا. أتفق أحيانا مع

تعقيبا على خبر «بارزاني يحسم موقفه ويقبل بتمديد رئاسته لكردستان سنتين أخريين»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: على ما يبدو أن إصرار «حركة التغيير» ومحاولة إقحام بغداد وحكومة رئيس الوزراء نوري المالكي في الشأن الكردي ورفض نوشيروان الاستفتاء الشعبي على الدستور واختيار رئيس الإقليم - له دلالة

تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «برقع وقناع.. جمال وسياسة؟!»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول: السيد مرسي لم يحقق من أحلام المصريين أي شيء بل التيار الإخواني الذي يدعي أنه تيار إسلامي طوال وجوده ثمانين عاما لم يحقق لمصر ولا للعالم الإسلامي شيئا. هل هذه الجماعة قدمت للمسلمين فانوس رمضان مثلا

تعقيبا على خبر «الهاشمي: السعودية حاولت أن تقدم الخير للعراق لكنها اصطدمت بحكومة تنفذ أجندة إيرانية»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: اللقاء جميل جدا، وفيه معلومات جديدة لم نسمعها من قبل عن حقيقة ما يجري في العراق، ولكني أختلف تماما مع توقعات الهاشمي بشأن اشتعال الأوضاع في العراق بثورة

تعقيبا على خبر «كيري في الشرق الأوسط للمرة السادسة.. والمفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية أبرز أولوياته»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في رأيي، ستنجو المنطقة من كل ما يحاك ضدها من مؤامرات أيا كانت على المستويات الدولية أو الإقليمية أو الداخلية، وستعبر نحو مستقبل أفضل بإذن الله، فهي لم

تعقيبا على خبر «التشكيل الكامل للحكومة المصرية الجديدة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أنا عراقي وأقرأ هؤلاء النخبة من تكنوقراط وكفاءات وخبرات وشهادات، لا يمكن إلا أن أقول إن مصر قادمة إلى مكانتها، وستستعيد نهضتها وتألقها من جديد، كنت أتمنى أن أرى هذا المشهد في كل عالمنا العربي، وخصوصا

تعقيبا على خبر «قيادي في (الجيش الحر): مخطط لـ(القاعدة) لإنشاء دولتها شمالا.. و(ساعة الصفر) أول أيام العيد»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أتمنى أن تتوحد صفوف المسلمين وأن تجمع الألفة بين قلوبهم، طالت فترة الثورة السورية لتتجاوز عامها الثاني وتفقد الكثير من شعبها، وهي الآن أمام مخطط تقسيمها