الاحـد 27 ربيـع الاول 1423 هـ 9 يونيو 2002 العدد 8594  







بريـد القــراء

الموضوعية والنظرة الأحادية لدى فريدمان
تعليقا على ما نشر في صحيفة «الشرق الأوسط» في العدد 8584 يوم الخميس 2002/5/30 بعنوان «حتى لا تقع الحرب العربية الاسرائيلية السابعة»، يقول فريدمان: «قد دفعت حرب العمليات الانتحارية الى ابعاد الحزب الوحيد القادر على منح دولة للفلسطينيين، وهو الاغلبية الاسرائيلية الصامتة، يمكننا القول ان كل تاريخ العملية
نشاط دولي لا تكترث له لإسرائيل
تجري في هذه الايام اتصالات وزيارات مكثفة بين العواصم العربية والكيان الصهيوني، وذلك من قبل ممثلين للدول الأوروبية والولايات المتحدة وكندا، واذا ما امعنا في اسباب هذه الزيارات فانها لا تخرج عن كونها مساعدة للكيان الصهيوني، حيث ان هذا الكيان اسرف كثيرا في قتال الشعب الفلسطيني وفي اهانته صباح مساء، فتارة
الانتقال السلمي للسلطة في أرض الصومال
بالإشارة إلى ما نشر على صفحات «الشرق الأوسط» حول انتقال السلطة سلما، لطاهر ريالي كاهن خلفا للمرحوم محمد إبراهيم عقال ـ رئيس ما يعرف بجمهورية أرض الصومال ـ لي التعليق التالي: على الرغم من إنني لست من أنصار ومشجعي فكرة انفصال أرض الصومال من شقيقتها في الجنوب، تلك الفكرة التي قادها المرحوم وأغلبية الشماليين،
محور آخر للشر
يتكون محور الشر من ثلاث دول تحاول أن تفرض هيمنتها على المسلمين بكل الوسائل وهي: 1 ـ اميركا التي تحارب المسلمين بكل أسلحتها بطريقة ملتوية فهي غير محتلة لأي بلد مسلم، ولكنها تساعد الاسرائيليين على حساب المسلمين في فلسطين بكل الوسائل المادية وتدعمهم بالأسلحة. 2 ـ روسيا: هذا البلد الذي يحارب المسلمين في
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
«أوبك» تبقي قيود الإنتاج في اجتماعها آخر الشهر
السعودية: مجلس إدارة الهيئة العليا للسياحة يناقش المرحلة الأولى من مشروع تنمية السياحة الوطنية
الجريسي: التخصيص سيعزز قدرات الاقتصاد السعودي
افتتاح غرفة المقاصة الإلكترونية بـ«المركزي» المصري
وزير الاتصالات اللبناني: دفتر شروط تخصيص «النقال» شبه جاهز
مشاريع تعاون في مجال الطاقة بين المغرب والجزائر
مصرفيون: الاستقرار المشروط للدولار قد يدفع سوق الصرف المصرية لمواجهة أزمات جديدة
«جلوبل» يطرح صندوقا للسوق النقدي بالدولار في الكويت
60 شركة تتخطى الحصار الإسرائيلي وتدشن معرضا للمنتجات الفلسطينية في جدة
..والاتصالات المغربية تقيم اتحادا مع شركاء موريتانيين