بريـد القــراء

قرأت مقال الكاتبة صافي ناز كاظم «هكذا تحدث قطب.. عن الشاعر ومهمته في الحياة»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وأتمنى أن تكون هذه دعوة مخلصة لإنصاف الكاتب الراحل سيد قطب، الذي تعرض للظلم والاضطهاد. فسيد قطب لم يكن من دعاة التكفير أبدا. لقد قرأت كتبه، وبخاصة «معالم في الطريق»، وكان في

اتساءل بعد قراءتي للمقال، «هكذا تحدث قطب.. عن الشاعر ومهمته في الحياة»: ماذا عن «معالم في الطريق»، الكتاب الذي شبّه واقع الجماعة الإسلامية في مصر آنذاك، بواقع الرسول الكريم وأصحابه في مكة، ووصف المجتمع بالمجتمع الجاهلي، وابتدع «التربية والتصفية»، والكثير من المصطلحات التي جعلت أجيالا من الشباب المسلم

في المقابلة التي أجريت مع رئيس هيئة الاسناد والدفاع عن المعتقلين العراقيين زياد الخصاونة، المنشورة في الصفحة السادسة من عدد «الشرق الأوسط» يوم 21 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، تحت عنوان «صدام أكد لمحاميه: لم أعتقل في حفرة»، ورد في سياق حديث الخصاونة انني تعرضت «لتهديدات من قبل المراجع الشيعية العليا

ورد في صحيفة «الشرق الأوسط» الصادرة يوم 22 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، في مقابلة مع نجيب ساويرس، في الصفحة 11 (حوار) انه يمتلك القناة التلفزيونية العراقية «السومرية»، والصحيح هو أن ساويرس ليس مالك المحطة.

ردا على مقال الكاتب وليد ابي مرشد «جنبلاط.. العقدة والحل»، المنشور بتاريخ 18 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن ما تطالب به المعارضة الوطنية اللبنانية اليوم، وعلى رأسها الزعيم الوطني الديمقراطي وليد جنبلاط، هو أقل من المطلوب، ولكن جنبلاط صاحب المواقف الذكية وماسك العصا من الوسط بروية، استطاع أن يقنع

تعقيبا على مقال الكاتب احمد الربعي «حرب الذئاب البشرية» المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول: هذا ما يريده ويخطط له أعداء العراق منذ ما قبل حلول كارثة غزوه بجهود عربية وأميركية مباركة؟ يريدون عراقا مشرذما مفككا ضعيفا متناحرا. وهذا ما بشر به تقرير المخابرات المركزية الأميركية. وهذا ما

تعقيبا على مقال الكاتب عمرو حمزاوي «الحلقات الضائعة بين الديموقراطيات الأوروبية والوجود الإسلامي»، المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول: ان كل بلدان الغرب اجمعت على حق الإنسان الكامل في التعبير عن آرائه بحرية تامة، وفي حقه التام في الرفض والاحتجاج، لكنها اشترطت أن يتم كل ذلك من خلال