السبـت 26 ذو القعـدة 1425 هـ 8 يناير 2005 العدد 9538  







بريـد القــراء

المأزق الأميركي مسكوت عنه في خطاب سوزان رايس
للتاريخ مكر، وللمربعات الفارغة في سير الأحداث كبير الأثر في تغيير مجرى الأحداث، التي كان معدا لها سلفا. أقول هذا الكلام وأنا أتأمل المسكوت عنه في خطاب الكاتبة سوزان رايس الذي برز في مقالها «متاهة أميركا.. مع إيران.. ومع أوروبا»، والمنشور بتاريخ 4 ديسمبر (كانون الثاني) الحالي. والمسكوت عنه هو الاحساس
شيعة العراق كانوا دائما في قلب المشاركة
الكلام الذي ورد في مقال الكاتب صالح القلاب «العراق: هل سيكرر السنة خطأ الشيعة بعد ثورة العشرين؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، كان يمكن ان يكون مقبولا، لو جاء من كاتب آخر، وليس من صحافي وسياسي ووزير سابق. لأن الشيعة شاركوا في انتخابات 1921 . وهم الذين نادوا بفيصل ملكا، قبل السنة. وكانوا
شينو ناقض أقواله لكنه كشف طبيعة «المقاومة» العراقية
المقابلة، السبق الصحافي، التي نشرتها صحيفة «الشرق الأوسط»، بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، مع الصحافي الفرنسي كريستيان شينو، بعد تجربته المريرة وزميله الآخر في رحلة الاحتجاز الطويلة، تكشف الكثير من الأسرار والألغاز، وتثير العديد من الأسئلة: ـ يتحدث شينو عن معاملة الخاطفين له ليؤكد «طيلة الأشهر
العراقيون يدفعون ثمن جنون التكفيريين ومشايخهم
أقول للكاتب علي ابراهيم، ردا على مقاله «طالب طب»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، ان دراسة الطب والهندسة لا تعطي الطالب مضادا للفيروس. للبيئة تأثير على سلوك الانسان وتصرفاته. وقد اثبت علماء الاجتماع انه لو ولد انسان في بيئة تؤمن بالخرافات، فسوف يتطبع مع مجتمعه. وحتى لو حصل على شهادات
مسؤوليات أميركية كبيرة.. ولكن ماذا عن الفلسطينيين؟
كلام وزير الخارجية الأميركية المستقيل، كولن باول، الوارد في مقاله «أين تقع مسؤولية أميركا الأخلاقية في الحرب على الإرهاب؟»، والمنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، فيه الكثير من الصحة. فضحايا كارثة الزلزال الذي ضرب دول جنوب شرق آسيا، كانوا في غالبيتهم من المسلمين. أما حجم المساعدة الأميركية
الغرب يخاف الحقيقة
مقال الدكتورة بثينة شعبان المعنون «الاعلام الحر ضحية جديدة للحرب على الارهاب» المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، جاء عميقا في تناوله لخلفيات القرار الفرنسي بمنع بث قناة «المنار»، وتصنيف واشنطن للقناة كمؤسسة ارهابية وما تحمله هذه القرارات من سياسة عامة للغرب، تعتمد على طمس الحقيقة لمصلحة
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
الأمير تركي بن ناصر يزور العقبة ويعلن عن اتفاق بيئي مع الأردن
عرض أزياء ومجوهرات في الشارقة لصالح ضحايا طوفان «تسانومي»
مركز الخليج للأبحاث يعقد مؤتمره في دبي
الإعلان عن إنشاء المركز اليمنى للدراسات الأوروبية في صنعاء
انشطة
اجتماعيات