بريـد القــراء

> افتتاح خادم الحرمين الشريفين «الجنادرية 21» وتكريم الأديب عبد الله عبد الجبار وكذلك الفائزين في السباقات والشخصيات الثقافية، كما جاء في الخبر المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، هو دليل على اهتمام الدولة السعودية بالنشاطات العربية الاصيلة، التي تجسد روح الامه وتاريخها. أعتقد أن هذا الاحتفال يجسد

> تعقيبا على خبر «العراق: صوت من «التيار الصدري» يخذل عبد المهدي ويرشح الجعفري»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان ولاية الجعفري المنتهية، لم تكن مفروشة بالرياحين والزهور، بل بالقنابل والمتفجرات، وفقدان الامان، وأزمات توفير الوقود والماء والكهرباء، وسوء الادارة. ورغم كل هذا، يعود الجعفري

> تعقيبا على خبر «شعبان عبد الرحيم: اعتقدت أن الدنمرك تنتج الدجاج فقط»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، اروي ما يلي: رأى رجل شخصا يسرق تفاحة من قفة بائع تفاح· ثم مر به سائل فقير، فأعطاه التفاحة المسروقة. فقال له الرجل: لقد رأيتك تسرق التفاحة ثم تصدقت بها. قال السارق: عندما سرقتها، كتبت علي سيئة.

> تعقيبا على خبر «شعبان عبد الرحيم: اعتقدت ان الدنمارك تنتج الدجاج فقط»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، اقول: بالرغم من انني اؤمن بتحريم الموسيقى، الا ان اغنية شعبان تلك، تعد خطوة طيبة. فهدف الاغنية ليس الغزل بالعشق والمجون، بل تحمل مضمونا يمكن ان يترجم الى اللغات الاوروبية، يكشف للناس هناك

> قرأت الخبر المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، بعنوان «وكيل الداخلية العراقية لـ «الشرق الأوسط»: لا علم لنا بفرق الموت»، ولا اعتب على وكيل وزارة الداخلية، وإنما على صحيفة «الشرق الأوسط» التي حاولت تكذيب الخبر على صفحتها الأولى، من خلال الاتصال بالوكيل، في حين انها لم تنشر الخبر اصلا، رغم اهتمام

> تعقيبا على خبر «وكيل الداخلية العراقية لـ«الشرق الأوسط»: لا علم لنا بفرق الموت»، المنشور بتاريخ 17 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان ما جرى مصيبة· فوكيل وزارة الداخلية لشؤون الاستخبارات لا يعلم، بينما يتناقل الناس جميعا سيرة الحوادث التي تقع يوميا. عسى ان نسمع من الوكيل نتائج التحقيق، كما سمعنا، سابقا،

> تعقيبا على خبر «أبو مازن يفتتح عهد (حماس) بدعوتها للالتزام بالاتفاقيات»، المنشور بتاريخ 18 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان فوز حماس لن يعفيها من احترام المعاهدات والاتفاقات التي أبرمتها الحكومة السابقة، الفتحاوية، مع العالم ومع اسرائيل. على الرغم من الخروقات الكثيرة للأخيرة، وتماديها في عمليات الاغتيال.

> في مقاله «من الحريري إلى البنّا.. من يطيق احتمال الحب؟!»، المنشور بتاريخ 14 فبراير (شباط)، اورد مشاري الذايدي نموذجين: الأول، (نموذج القطعية والمواجهة على الهوية الدينية/ الحضارية ـ نموذج البنا). والثاني، (اسلام الوصل والاندراج في الدورة العالمية ـ نموذج الحريري). وقد تضمن الأول مفهوما خاطئا. ففكر

> حتى لو حدث تشابه في بعض السمات والتصرفات، بين الغجر وكثير من الأدباء والفنانين والشعراء، كما يرد في مقال أنيس منصور «نحن أولاد الغجر»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، يظل للغجر لغتهم وأسلوب حياتهم، وأفراحهم وأحزانهم الخاصة بهم، والتي تميزهم عن غيرهم. وهناك العديد من الأدباء والشعراء والفنانين

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «نحن أولاد الغجر»، المنشور بتاريخ 15 فبراير (شباط) الحالي، اقول، اذا كان التشرد والغجرية يعنيان الحرية، فانا اول المتشردين وأبو الغجر. ولكني اعتقد ان الغجر يستمتعون بكونهم متميزين، ويستمتعون بصلاتهم القوية ونزعتهم القبلية وانتمائهم لبعضهم البعض. فهم لهم قوانينهم الخاصة،

> في مقاله «مثقفو فرنسا والكاريكاتير: مشهد للعمق.. وللتناقض أيضا»، المنشور بتاريخ 13 فبراير (شباط) الحالي، قدم هاشم صالح عرضا لمواقف المثقفين في فرنسا، بعيدا عن الغوغائية التي تصرف بها المتطرفون من كلا الجانبين. من جانبي اعتقد بأنه لم تزل هناك فسحة كبيرة من الحوار وتلاقي الحضارات، ما دام المشترك هو

> في مقاله «حماس وإسرائيل: أي فوضى هذه؟»، المنشور بتاريخ 16 فبراير (شباط) الحالي، اورد توماس فريدمان بعض الحقائق عن الاسرائيليين والفلسطينيين بكل وضوح وشفافية. وهذا ما يستحق التقدير فعلا. غير انني كنت اتمنى ان يتطرق فريدمان بالتفصيل الى جوهر المشكلة. ويتحدث بصراحة عن الظلم والظالم والمظلوم، على الأقل،