أخبار العراق

أكد عادل عبد المهدي نائب رئيس الجمهورية العراقي أن مفاوضات بلاده مع الولايات المتحدة لوضع اتفاقية أمنية لتحديد مستقبل القوات الاميركية في العراق مازالت جارية، وإن كانت قد علقت لفترة من الوقت، وان الفريق الفني للمفاوضات أنهى أعماله وأن الأمر محصور برئيس الوزراء نوري المالكي مع فريق محدود. جاء ذلك في

دعا رجل الدين الشاب مقتدى الصدر، أنصاره أمس إلى ان تكون اول جمعة من كل شهر رمضان «جمعة سنوية لرفض الاحتلال والتنديد به» بالطرق «السلمية». فيما أكد أنصاره انهم يفضلون القتال ضد القوات الاميركية، غير انهم سيطيعون قرار الصدر بتجميد نشاطاتهم. وتلا ستار البطاط خطيب صلاة الجمعة في مدينة الصدر الواقعة شرق

في سنة 1984، اختار السناتور فرتز مونديل، مرشح الحزب الديمقراطي لرئاسة الجمهورية، جيرالدين فيرارو، عضو الكونغرس من ولاية نيويورك، نائبة له. وكانت اول امرأة في تاريخ اميركا تختار لهذا المنصب، غير انها لم تفز. جاء الآن دور ثاني امرأة: سارة بالين، حاكمة ولاية الاسكا، التي اختارها امس، السناتور جون ماكين،

تشير البوادر الاولية الى بروز خلافات حقيقية وعميقة بين بغداد وإقليم كردستان العراق، وقد تجلى الخلاف بين الطرفين بوضوح طوال الاسبوع المنصرم نتيجة تفاعلات ارسال الحكومة العراقية قوات اللواء الرابع من الفرقة الاولى للجيش العراقي الى مناطق جلولاء وخانقين وقرتبة في محافظة ديالى. وقد اكد وجود هذه الخلافات

برأت محكمة مدنية اميركية جنديا سابقا في سلاح مشاة البحرية أول من أمس من تهمة قتل اربعة معتقلين عراقيين في الفلوجة في غرب العراق عام 2004. وأعلنت محكمة ريفرسايد التي تبعد 100 كلم عن لوس انجليس (غرب)، ان خوسيه لويس نازاريو (28 عاما) غير مذنب بالتهم الموجهة اليه. وشكلت هذه المحاكمة سابقة في تاريخ القضاء