السبـت 28 شعبـان 1429 هـ 30 اغسطس 2008 العدد 10868  







بريـد القــراء

عصبية قومية
* تعقيبا على خبر «روسيا تعترف بأوسيتيا وأبخازيا ولا تمانع (في مزيد من التدهور) مع الغرب»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الغرب لا يستطيع أن يفعل شيئا. قد يلجأ الى المقاطعة وعدم الاعتراف، وهما آخر هموم الأوسيتيين والأبخاز، الذين يحملون الجنسية الروسية، ويستطيعون الذهاب الى أي بلد في العالم.
تحذير ورد
* تعقيبا على خبر «موسكو تعلن استعدادها لقطع العلاقات مع (الناتو) وبرلمانها يصوت لصالح الانفصاليين في جورجيا»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن قطع روسيا علاقتها مع الناتو، والاعتراف بأوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، هما رد روسي، سبقه تحذير من تمادي «الناتو» والولايات المتحدة، في تقسيم يوغوسلافيا
فوضى مطارات
* تعقيبا على خبر «مجهول يختطف طائرة سودانية أقلعت من دارفور باتجاه الخرطوم حطت بليبيا»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن تكرار عمليات اختطاف الطائرات في السودان، يدل على وجود خلل امني في نظام ادارة المطارات. فالمسافر يلاحظ كثرة العمال والموظفين والقوات النظامية حول الطائرة وفي ساحة المطار.
ما بعد هبوط الطائرة
* تعقيبا على خبر «اختطاف طائرة سودانية على متنها 3 من قيادات دارفور»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن هناك من يعلب دورا لم تتضح ملامحه على ساحة الصراع في دارفور. ولعل الحكومة السودانية لا تريد ان تضيف لمتاعبها المزيد بفتح جبهة جديدة . أما عملية اختطاف الطائرة، فقد اجمع العالم على اعتبار
رد من السفارة التونسية في الرياض
* تعقيبا على ما نشرته «الشرق الأوسط» في عددها الصادر يوم 25/8/2008، تحت عنوان «تونس مئات الموقوفين بشبهة الإرهاب يشنون إضرابا عن الطعام»، أقول الجميع يعلم الظروف الإقليمية والدولية التي سُن فيها قانون مكافحة الإرهاب، وأن التجني على هذا القانون أمر غير مسؤول. وقد حرصت تونس على تطوير تشريعاتها بما
نبيل في ساحة دموية
* تعقيبا على مقال رشيد الخيون «شياع.. كان أرفع من يأسنا!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن صدام حسين، قالها قبل ثلاثين عاما، انه وحزبه لن يتركا العراق لمن يأتي بعدهما إلا أرضا من دون البشر. وقد بروا بوعدهم، ولم يكتفوا فقط بمن أبادوهم بأنفسهم من العراقيين، وإنما تركوا المجال لنماذج من
خطر الانقسام
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «باكستان خطر حقيقي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن مشكلة باكستان، تكمن في سعي معظمهم في العقود الأخيرة، الى السلطة. ولم يهدف هذا الى تعزيز مصلحة باكستان، والمحافظة على وحدتها، وإزالة كم المشاكل الداخلية التي تعاني منها. فكل من وصل الى السلطة، أبدى حرصا
باكستان: فقدان الاستقرار
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «باكستان خطر حقيقي»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن برويز مشرف كان الضامن الوحيد لبقاء باكستان دولة موحدة. الآن بعد الفراغ السياسي الذي حصل، اشتد الصراع بين أجنحة المعارضة ومن خلفها تنظيم «القاعدة»، الذي يتمتع بنفوذ بين بعض القبائل الباكستانية, إضافة الى
حسرة على مشرف
* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «معضلة النخبة المدنية في باكستان؟!»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الحالة الباكستانية تنفرد بخصائص معينة، منها انغماس العسكر في السياسة حتى وهم خارج السلطة، وتفشي الفساد. وبتقديري ان الباكستانيين سوف يتحسرون علي غياب برويز مشرف. فهو الوحيد الذي كان
السيستاني قال ولم يقل
* تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «مواطنو الإمام»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان لا احد يتجاهل تأثير السيستاني على ما جرى من احداث بعد الاحتلال. والحقيقة هي ان الجميع سمعوا عنه كل شيء لكنهم لم يسمعوا منه شيئا. فالسيستاني لم يظهر يوما على شاشة تلفزيون ولم يتحدث عبر اذاعة ويسمع الآخرين
بين الأدب والسياسة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «سياسة الجريمة الحارة»، المنشور بتاريخ 26 أغسطس (آب) الحالي، اقول انني لست من ممارسي السياسة ولا من هواتها. فميادين السياسة جافة باردة بلا روح، وبروتوكولاتها الرسمية بلا طعم ولا مذاق. أما رائحتها فهي التكلف. لذا اقول عاش الأدب، فهو عندي أقوى من السياسة وأصدق، والدليل
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
بريطانيا توافق على استعادة مصر 75 قطعة أثرية من متحف بيتري في لندن
صرخة في فيلم رعب في ألمانيا تدفع مواطنين للاستغاثة بالشرطة