السبـت 09 جمـادى الثانى 1429 هـ 14 يونيو 2008 العدد 10791  







أخبار فلسطين

وزير الثقافة المصري والمرشح لإدارة اليونسكو: مستعد لزيارة إسرائيل بشروط
أقر فاروق حسني وزير الثقافة المصري والمرشح لمنصب مدير عام منظمة التربية والثقافية والعلوم «اليونسكو» بأنه صرح لصحيفة إسرائيلية بأنه على استعداد لزيارة إسرائيل، قائلا «بالفعل قلت هذا وهو قول حقيقي، وليس تعبيرا مجازيا». وقال حسني لـ«الشرق الأوسط» أمس الجمعة: «أنا بالفعل مستعد لزيارة إسرائيل، بشرط أن
بوش: السوريون والإيرانيون يستحقون أفضل مما عندهم وعلينا محاربة حزب الله
اغتنم الرئيس الأميركي جورج بوش الخطاب الذي ألقاه بعد ظهر أمس في مقر منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في باريس، محطته الرابعة من جولته الأوروبية الوداعية التي قادته تباعا الى سلوفينيا وإيطاليا والفاتيكان، ليجري ما يشبه محصلة لرئاسته الثانية ويعلن وصيته السياسية قبل ستة أشهر من تركه البيت الأبيض. وجاء
السلطة الفلسطينية تتهم إسرائيل بتسريع الاستيطان
اتهم حاتم عبد القادر، مستشار رئيس الوزراء الفلسطيني سلام فياض لشؤون القدس، إسرائيل بتسريع عملية البناء الاستيطاني، بعد كل اتفاق مع الفلسطينيين. وقال عبد القادر لـ«الشرق الاوسط»، «ان اسرائيل ضاعفت من البناء الاستيطاني بعد مؤتمر انابوليس كما فعلت تماما في اعقاب اتفاق اوسلو». واعتبر عبد القادر، بانه «رغم
باراك يتهم أولمرت بإحراق «آخر الجسور» للتهدئة لحسابات شخصية وحزبية
اتهم المقربون من رئيس الوزراء الإسرائيلي، ايهود أولمرت، وزير الدفاع، ايهود باراك، أمس، بإحراق «آخر الجسور»، وذلك على اثر هجوم سياسي وشخصي غير مسبوق قال فيه ان الحكومة (برئاسة أولمرت)، تدير سياسة صبيانية وانها تسعى للتخريب على الوساطة المصرية لإحراز اتفاق تهدئة مع حماس في قطاع غزة. وكان باراك قد ألقى
مخيم عين الحلوة ساحة للتنظيمات الأصولية و«عصبة الأنصار» آمرها وناهيها
في «جهادها» لتحقيق اهدافها، وفي مقدمها اقامة دولة الخلافة والعودة الى الاصول والسلف الصالح، لا تعدم الحركات الاصولية المتطرفة الوسائل. وهي لطالما اعتقدت ان الغاية تبرر الوسيلة. ووفقاً لهذا المفهوم الاممي للاسلام الاصولي المتطرف تنشط مجموعات اصولية عدة في لبنان تتخذ تسميات مختلفة. ويشكل مخيم عين الحلوة
مرافق غزة الاقتصادية تتهاوى بعد عام من سيطرة حماس على القطاع
أكوام من الرمال وقضبان الحديد بمختلف المقاسات مازالت على حالها في كل مكان في الحي السكني والذي كان قيد البناء في الطرف الجنوبي الغربي من مدينة رفح، أقصى جنوب القطاع، عندما سيطرت حركة حماس على قطاع غزة في الرابع عشر من حزيران الماضي. في هذا الحي لم يتغير شيء بعد مرور عام على حسم الخلاف بين فتح وحماس
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
«معرض الطلاق»: كل ما تحتاجه للانفصال.. تحت سقف واحد
صديقة زبالي القاهرة تتولى رئاسة تحرير صحيفة ليوم واحد
بمنحة سعودية.. جامعة فرنسية تكافح الفقر في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا
لندن تنظم أول أسبوع للمجوهرات
منصور الرحباني يقدم مسرحية «عودة الفينيق» في جبيل
.. وفي دبي الماس يتألق في مجموعة «أطياف المشاعر»
وفيات
فنون ونجوم
عرب وعجم
المفكرة