السبـت 09 جمـادى الثانى 1429 هـ 14 يونيو 2008 العدد 10791  







بريـد القــراء

نصائح تشبه النيات الحسنة
> تعقيبا على خبر «عباس يدعو حماس لوقف السباب ويؤكد: لا لقاءات ثنائية مع مشعل»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ثمة نصائح خمسا تفيد في ضمان نجاح الحوار الفلسطيني الداخلي، فالنيات الحسنة وحدها لا تكفي:1- اختيار الاشخاص المناسبين والمعروفين بالنزاهة والاستقامة من كلا الطرفين. 2- وقف شامل
ثمار طيبة
> تعقيبا على خبر «هيلاري كلينتون في كلمة الانسحاب: سنرى يوما امرأة في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 8 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن اداء هيلاري كلينتون كان رائعا وقد تميزت مواقفها بالشجاعة، خصوصا حين اعلنت ضم صوتها الى صوت منافسها باراك اوباما ودعمه في الانتخابات ضد المنافس الجمهوري. نعم هذا الحدث
اتفاق غامض
> تعقيبا على خبر «أهم بنود الاتفاق: نشر قوات دولية بعد انسحاب الإثيوبية»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن الاتفاق منح الحكومة الانتقالية في الصومال والقوات الاثيوبية فرصة لكسب الوقت، فالاتفاق يكتنف بنوده الغموض، وهو ليس ملزما لجميع الاطراف المعارضة، لعدم توفر غطاء كامل للتحالف ومجموعته
اتفاق تاريخي
* تعقيبا على خبر «معارض صومالي بارز: اتفاق جيبوتي فخ.. وسنواصل القتال»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي اقول إن هذا الاتفاق هو انتصار تاريخي ومعجزة حقيقية. فلأول مرة في تاريخهم، يتفق الصوماليون حكومة ومعارضة بعيدا عن التكتل والقبلية. لهذا فرح الصوماليون بالاتفاق إذ رأوا فيه اتفاقا يساوي بين
تيار للتصالح
> تعقيبا على خبر «90% من الإسرائيليين يرون سياسييهم فاسدين»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن أكثر من 60% من اليهود في الخارج، يرون انه لم يعد لإسرائيل من مبرر, بينما لا يبالي 40% باسرائيل ويرى 100% من اليهود ان مستقبلهم في الشرق الأوسط هو في السلام والتعايش مع المحيط العربي، الأقرب
بدايات تأسيس الدولة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «نوري (المنصور)»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان المقال تطرق الى حقيقة ما قام به رئيس الحكومة نوري المالكي، وأتمنى ان يستمر على هذا النهج، الذي يقود الى بناء دولة عصرية ويفرض القانون، ويشيع التفاؤل. أما نبذ الطائفية والقومية في هذا الوقت، فانها أمنية
ليست ألغازا بل سياسة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حاولوا فك هذه الألغاز؟»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان وراء الأكمة السياسية ما وراءها. فما يعلن ليس بالضرورة هو الموقف الحقيقي. وظروف السياسة وضروراتها تستلزم، في أحيان كثيرة، موقفين. والمشكلة ليست في هذا، بل في من يصر على تصديق الموقف المعلن،
وفاق يبدو بعيدا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «هدوء.. قد يتصالحون!»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن كلمة (قد) التي وردت في العنوان، تنطوي على احتمالات وتساؤلات عدة، خاصة إذا اعتبرنا أن أي حل يتم الاتفاق عليه، سيولد محاطا بالشكوك، حول استمرار العمل به، ذلك أن الحالة التي تخيم على العلاقات الداخلية،
مقدمات مشجعة
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «خدام شاهد على التاريخ ومشارك في صنعه»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن أدب المذكرات يعد مشكلة في عالمنا العربي وجميل أن نناقشها. في رأيي أن المشكلة تتلخص في نقطتين؛ الأولى هي خوف الكاتب من نشر ما قد يُساءل عنه من قبل المسؤولين. لذلك فهو يرجئ نشر مذكراته
الصراحة أجدى
> تعقيباً على مقال علي الدباغ «اتفاقية تكافؤ لا إذعان»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول لا يوجد ما هو اهم من الصراحة والشفافية المستندة الى الموضوعية والمنطق، عند طرح امور على هذا المستوى من الاهمية. فالخطاب الوطني الحماسي لم يعد مقبولا او مجديا، لأنه لن يكون مقنعا. والكلام عن سيادة عراقية
عباءة تبعية
> تعقيبا على مقال آمال موسى «الدولة في لبنان: أزمة مفهوم أم هيبة؟»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن مشكلة حزب الله أنه ليس لبنانيا نقيا، وذلك لأنه إيراني الهوى، وينفذ اجندة خارجية تابعة لطهران، وهو يتحرك وفقا لهذه الأجندة للتغطية على ما تفعله ايران في العراق وعلى تسلحها النووي كذلك،
لبنان في عيادة نفسية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هبوط عمومي»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن كل شيء لدى اللبنانيين أضحى في هبوط، من العملة وحتى الخطاب السياسي، ولم يبق لديهم سوى الأسعار، التي ترتفع بشكل يومي. كذلك ضغطهم الذي يرتفع كلما نظروا الى الشاشات وشاهدوا بعض الوجوه، تلوك الكلام المكرر رافعة
مقتطفـات مـن صفحة
اخبار الموقع
موغابي: المعارضة لن تحكم زيمبابوي ما حييت