الثلاثـاء 29 محـرم 1430 هـ 27 يناير 2009 العدد 11018  







أخبار العراق

اشتداد حرب التصريحات بين قطبي الائتلاف الشيعي مع اقتراب الحملة الانتخابية من ذروتها
عكست تصريحات لرئيس الوزراء العراقي نوري المالكي ونائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي، حجم الخلافات بين حزب الدعوة الذي يترأسه نوري المالكي رئيس الوزراء، والمجلس الأعلى الإسلامي الذي يتزعمه عبد العزيز الحكيم، عمق الخلافات بين الشريكين في الائتلاف الحاكم، الذي يضم أيضا التحالف الكردستاني. فمع اقتراب
مخاوف من سعي المالكي للحصول على سلطات شبيهة بسلطات صدام
لدى القليل من الأفراد، مثل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، الذي يصارع حزبه المنافسين عبر العراق، الكثير ليربحوه أو ليخسروه خلال الانتخابات المحلية المزمع عقدها يوم السبت. وبداية من القرى التي تغطيها أشجار النخيل هنا بجنوب العراق، مثل تلك التي نشأ فيها المالكي، وحتى شوارع بغداد المكتظة، سيدلي العراقيون
اتهامات للحكومة بـ«تسخير» المال العام لصالح حملاتها الانتخابية
تثير تنقلات كبار المسؤولين في الدولة من نائبي رئيس الجمهورية ومرورا برئيس الوزراء وانتهاء بالوزراء في إطار الحملة الانتخابية لاختيار مجلس المحافظات في اقتراع السبت المقبل، تساؤلات في الشارع العراقي حول من يتحمل تكاليف هذه الفعاليات. ففي تصريحات لـ«الشرق الأوسط» تساءل مثال الألوسي، زعيم حزب الأمة العراقية
مرشح في محافظة نينوى: أنا هدف مزدوج لكوني مرشحا ومسيحيا
يقول سامي حبيب استيفو، المرشح ضمن إحدى لوائح انتخابات مجلس محافظة نينوى التي تعتبر من أخطر مناطق شمال العراق، إنه هدف مزدوج للاغتيال، لكونه مرشحا ومسيحيا. ويضيف استيفو (49 عاما) مع ابتسامة لا تخلو من الحزن «لا أستعبد احتمال اغتيالي قبل الانتخابات، وهذا ما دفعني إلى تعيين شخص يحل مكاني. لقد أصبحت هدفا
مقتطفـات مـن صفحة
آفــاق إسـلامـيـة
إشكاليات الإصلاح الديني تفتح أبواب الاجتهاد أمام علماء ومفكرين في مؤتمر بمكتبة الإسكندرية
زقزوق: تهيئة الظروف المناسبة شرط لتجديد الخطاب الديني
العولمة كشفت كل مستور
وزير الأوقاف الأردني: على المؤسسات الدعوية التسلح بخطط وبرامج حديثة تلائم إيقاع العصر