سعت السلطة الانتقالية التي يقودها الرئيس الصومالي الشيخ شريف شيخ أحمد، إلى إنقاذ ماء وجهها، وتدخلت بكل قوة للإفراج عن الخبيرين الأمنيين الفرنسيين، بينما لجأ المتمردون الإسلاميون إلى اقتسام المخطوفين لتشتيت الأنظار وتفادي حدوث صراع بينهم، في وقت يشنون حربا للإطاحة بحكومة الشيخ شريف.
وقالت مصادر صومالية