الأولـــــى

أقال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد أمس، وزير خارجيته منوشهر متقي، أثناء وجوده بالسنغال في زيارة رسمية، ودفع إلى المنصب أحد حلفائه المقربين، علي أكبر صالحي، رئيس البرنامج النووي الإيراني, في وقت طالب فيه نواب في البرلمان بمراجعة سلطات الرئيس، واتهموه بالتسلط والديكتاتورية، وحذروا من اتخاذ إجراءات

بينما بدأت الشرطة البريطانية تحريات في مدينة لوتون، التي كان يقيم فيها الانتحاري الذي حاول تفجير متفجرات في العاصمة السويدية استوكهولم، كشف كبير المدعين العامين في السويد، توماس ليندستراند، عن أن الرجل الذي فجر نفسه في استوكهولم يوم السبت، وهو عراقي سويدي غادرت أسرته العراق عام 1992، من المرجح أنه كان

هددت ألمانيا إسرائيل بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، خلال عام، في حالة عجزها عن التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين, حسب مصادر إسرائيلية. فبعد أيام قليلة من نشر نتائج استطلاع يفيد بأن المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، هي الشخصية العالمية المحبوبة عند اليهود، وصل مبعوث من برلين إلى تل أبيب، أمس، يحمل

أصدر نيجيرفان بارزاني، نائب رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني، بزعامة رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، بيانا، طمأن فيه العراقيين وقادتهم السياسيين إلى أن دعوة بارزاني بتبني حق تقرير المصير «لا تعني الانفصال عن العراق، وأن قرارنا هو البقاء ضمن إطار الدولة العراقية». وقال نيجيرفان بارزاني، في بيانه:

صعد حزب الله اللبناني أمس من حملته مع قرب صدور القرار الاتهامي للمحكمة الدولية. ودعا رئيس كتلة حزب الله النيابية محمد رعد كتلة «14 آذار» إلى أن «تعيد حساباتها، لأن البلد سيتعرض للإساءة وسيهتز وضعه»، وقال محذرا: «لا أحد يريد أن يهان في كرامته من دون دليل»، وتابع: «نحن لا نهدد ولا نتوعد، لكن طبيعة الأمور