بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «طائرات (الأطلسي) قامت بطلعات فوق بني وليد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لقد تغير الوضع الآن، وأصبح على مجلس الأمن حاليا استصدار قرار حظر جوي ضد الناتو، لماذا لا ينقل الناتو المتعطش للدماء عملياته إلى سوريا، حيث الدبابات تطلق النار على المتظاهرين؟ ما أخبثها تلك

* تعقيبا على خبر «العربي بعد لقائه الأسد: اتفقنا على الإسراع في اتخاذ خطوات من خلال برنامج زمني محدد.. والأولوية لوقف العنف»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: غريب أمر العربي فهو يطلب من الأسد إنهاء العنف بأسرع وقت وهذا يعني قتل الشعب السوري بأسرع وقت ممكن وإنهاء ثورته بأسرع وقت. أحمد

* تعقيبا على خبر «طائرات (الأطلسي) قامت بطلعات فوق بني وليد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: أي عقلية تلك التي تفرض مثل هذه القرارات؟ إنها مجرد عنصرية، مهما تسربت بعبارات تحديث، وأرى فيها بذرة الانفصال في المستقبل كما حدث في السودان. وليد الشيشاني - السويد [email protected]

* تعقيبا على خبر «حماس والجهاد تقللان من جدوى المسار الدولي للحصول على الاعتراف بالدولة»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: سؤال للسيدين البردويل والهندي ماذا سيكون موقفهما لو غير أبو مازن رأيه وعدل عن الذهاب للأمم المتحدة، وأنا (في الحقيقة متأكد) انهما سيتهمانه بالخضوع لأميركا وإسرائيل

* تعقيبا على خبر «اشتباكات مع عسكريين منشقين في حمص.. واقتحام بلدة حدودية»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الأوضاع السياسية في المنطقة تتفاقم، وأصبحت تأخذ منحى خطيرا على الشعوب من ما يحدث من دماء تسيل وأرواح تزهق ومحاولات جادة من قبل المسؤولين من أجل إيجاد المعالجات الممكنة التي يمكن

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «أما لهذا الحمق من نهاية؟»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: كنت أتمنى لو تكلم الكاتب بالتفصيل عن حياة الرئيس العراقي الأسبق الراحل عبد الكريم قاسم، فإنه رغم الـ100 مليون دولار التي حصل عليها، كان يدفع شهريا 15 دينارا ثمنا لبيته الصغير الذي أستأجره في

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «محاولات إنعاش نظام الأسد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: السؤال الصحيح ما دام الشعب السوري والمعارضة مصرين على إسقاط بشار الأسد ومحاسبته، والدول العربية وإيران وتركيا والغرب متأكدة من نهاية حكم بشار، فلماذا يترك الشعب السوري يعاني طيلة ستة أشهر ويلاقي

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «محاولات إنعاش نظام الأسد»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: نحن معه ندعو إلى ضرورة التدخل الدولي والعسكري لحماية الشعب السوري من أجهزة القمع والإجرام التي تعيث بالأرض فسادا وقتلا، وندعو المعارضة السورية إلى حزم أمرها والتوجه إلى الأمم المتحدة من أجل وقف

* تعقيبا على مقال علي سالم «مصر.. إلى أين؟»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: الحقيقة، إنه سؤال من ثلاث كلمات؛ لكنه مصيري اليوم وغدا وبعد غد.. مصر إلى أين؟ وللجواب على هذا السؤال علينا معرفة ماذا يحدث في مصر اليوم؟ ولو وضعنا جمهورية مصر العربية تحت منظار مكبر فماذا نرى ونسمع؟ أقول إنني

* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «ضحايا الانتحاريين في العراق: الذين قتلوا والذين برروا»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: درست أدبيات الأبحاث الطبية في الغرب ظاهر الانتحاريين، وحددت إلى درجات عالية الدقة صفات من يقدم على ذلك، وتجاوزت كليات الطب في العراق وهيئات الدراسات العليا الطبية

* تعقيبا على خبر «هيثم المالح لـ(الشرق الأوسط): زمن مبادرات الحلول انتهى والتدخل العسكري في سوريا سيدمرها»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: لا تزال المعارضة السورية مواقفها تصب في صالح النظام، فتشرذمها وعدم اتفاقها بحد ذاته لا يبشر بالخير. وأختلف مع الأستاذ هيثم المالح، فهذا النظام