السبـت 16 محـرم 1429 هـ 26 يناير 2008 العدد 10651  







بريـد القــراء

أزمة اقتصادية أم أزمة قرار
> تعقيباً على خبر «دعوات إضراب تضع لبنان أمام امتحان أمني اليوم»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول بغض النظر عن أحقية مطالب الفئات المتضررة من الأزمة السياسية التي تعصف بلبنان، إلا ان الأمر يفرض على المتظاهرين الطلب من قادة المعارضة أن يأتوهم بالمساعدات من الدول التي تتدخل في قراراتهم،
الصحوات ودعم القانون
> تعقيباً على خبر «قائد (المارينز) قبل مغادرة الأنبار: العشائر ساعدتنا لكن قانونها يجب ألا يسود»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن شيوخ العشائر يمتلكون من قوة التأثير، ما مكن من تحقيق الأمن والاستقرار في الأنبار. وهم على استعداد لفرض القانون في كل انحاء العراق، إذا ما توفر تحالف
التهجير المقبل
> تعقيبا على خبر «ثلث سكان غزة «اقتحموا» مصر بحثا عن التموين»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما حدث في رفح، كان مقدمة لمشكلة تهجير أخرى. يخطئ من يظن ان ما حدث على الحدود مع مصر كان عفويا. لقد سمحت مصر بعدم التعرض للفلسطينيين الذين وقعوا تحت ضغط الظروف الانسانية. إن ما يجري يطرح
غياب المنظمات الإنسانية
> تعقيباً على خبر «ثلث سكان غزة (اقتحموا) مصر بحثا عن التموين»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول غريب حقا ان تحرم اسرائيل الفلسطينيين من العيش على ما تبقى من أرضهم التي تحتلها وتفرض عليهم حصارا، وتقطع عنهم الكهرباء، وتمنع امدادهم بسبل العيش، وتضطرهم مجبرين الى النزوح الى الاراضى المصرية
ردود غير مسؤولة
> تعقيباً على خبر «ثلث سكان غزة (اقتحموا) مصر بحثا عن التموين»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن رد رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، اسماعيل هنية على عرض الرئيس محمود عباس بتسلم السلطة مسؤولية ادارة المعابر، لم يكن ردا مسؤولا، وكان الاجدر به أن يوافق على العرض، وهو يعلم أنه لم
أسلحة وهمية
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «هذه المقاومة مشروعة لكن أساليبها غير مجدية»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن ما يحدث في غزة هو نتيجة عدم ادراك فكري وسياسي وعسكري. وهو سيناريو هدفه طمس ما يحدث في لبنان من قبل أطراف تعمل لمصلحتي إيران وسورية. وكذلك للضغط على الاطراف الكبار الستة،
فتاوى ومواقف
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «مأساة غزة: إسرائيل من جهة و(حماس) من جهة أخرى!»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس حرمت الانتخابات في مرحلة سابقة، وأصدرت فتوى تحرم المشاركة فيها. واليوم اصبحت تحللها. حماس تجير الدين بما يخدم مصالحها. تقول لا نعترف بالمعاهدات التي وقعتها المنظمة
إنهاء الأزمة بيد حماس
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «.. وهل ضمنتَ أن يغفر الله لك؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن حماس فازت في الانتخابات في لحظة يأس عند الشعب الفلسطيني. وما كان لها ان تدخل المعترك السياسي في وسط دولي يرفض ان تكون هناك دولة دينية. وكانت النتيجة هي ما نشهده اليوم من جمود في التفكير
مشكلة شعب
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «..وهل ضمنتَ أن يغفر الله لك؟»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن مشكلة الشعب الفلسطيني، تكمن في البعض ممن يتخذون قرارات خاطئة ولا يتحملون نتائجها. وهم يعملون بشعار «حتى آخر قطرة دم فينا»، والذي يعني دماء البسطاء الذين يرسل ابناؤهم للانتحار. لقد أدرك
معابر القتال
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا انتصار بل اتفاق حول العراق»، المنشور بتاريخ 22 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن المشكلة تبدأ بإرشاد المنخرطين في أعمال ارهابية إلى كيفية التهرب من مراقبة الأمن. وهم يستغلون تعدد الدول التي يمكن السفر عبرها الى سورية، فيسافرون عبر محطات بعيدة قبل أن يصلوا
بين كره الغرب واحترامه
> تعقيباً على مقال بثينة شعبان «متى يُولدُ الألم؟»، المنشور بتاريخ 21 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا احد في العالم العربي يجهل المخططات الاميركية والإسرائيلية والغربية عموما. ولا يوجد خلاف في هذا الشأن. لكن لننظر الى كيفية تعامل تلك البلدان مع شعوبها, وطريقة انتخابهم، وكيف يقف المسؤولون أمام
لو كانوا صادقين لاعتذروا
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «البعث.. ألا إنّ الاعتذار شفاء!»، المنشور بتاريخ 23 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الموضوع هو دعوة لا تلقى أي صدى لدى البعثيين العراقيين. فهم ما يزالون على أفكارهم، ولم ولن يعتذروا عما حدث في العراق منذ وصولهم الى السلطة. ولو كانوا صادقين فعلا لأطلقوها مدوية واعتذروا.
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
هل تواصل صديقة الرئيس الفرنسي مهنتها في حال ارتباطها بساركوزي؟
جراحات تجميل بمواصفات النجمات المفضلات
موت نخلة سيسي بعد 170 عاما
إحالة وزير داخلية أوكرانيا إلى النيابة بعد ضربه عمدة العاصمة