بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «الزهار دخل بختم السلطة وعباس يضع 3 شروط للحوار»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أرى ان حركة حماس سوف تتعنت بعض الشيء في القبول بالشروط (الواقعية) التي أوردها الخبر، لكنها مضطرة لأن تقبل في النهاية. لقد رفضت حماس اقتراح اجراء انتخابات برلمانية مبكرة لأنها تعرف جيدا

* تعقيبا على خبر «الزهار دخل بختم السلطة وعباس يضع 3 شروط للحوار»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن واقع الصراع الفلسطيني ـ الفلسطيني، بات أشبه بصراع الديوك. ففتح ومثلها حماس فيهما من لا يلتفت الى مصالح الفلسطينيين الذين لا تتوفر لهم الحدود الدنيا من متطلبات المعيشة، ويواصل خلافاته

* تعقيبا على خبر «تشاد: المتمردون يشتبكون مع الجيش على أطراف العاصمة ويشترطون تقاسم السلطة لوقف القتال»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول لم يحفظ الرئيس ادريس ديبي، على ما يبدو، لحكومة البشير المعروف والجميل، حينما زحف من داخل الأراضي السودانية عام 1990 وانتزع السلطة من سلفه حسين حبري.

* تعقيبا على خبر «مصر: ضبط خليتين من حماس دخلتا سيناء لاستهداف السياح»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن البعض في حماس لا يدركون نتائج ما يخططون، وإلا ما معنى إرسال 12 رجلا يستهدفون السياحة والأمن المصريين؟ أليس هذا دليلا على أن هؤلاء يعملون ضد مصالح الشعب الفلسطيني؟ وهل من عاقل يقنعنا

* تعقيبا على خبر «تحقيقات مظاهرات بيروت: استبعاد وجود قناصين.. والجيش لم يطلق النار»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنه لولا انقسام الشعب اللبناني وقادته وقواه الأمنية جميعا، لكان القضاء اللبناني قادرا وحده على الإطاحة بجميع الرؤوس التي تقف خلف عمليات الاغتيال وتخريب الأمن والاعتداء

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القمة الأزمة»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني لا أتوقع انعقاد القمة العربية المقبلة في سورية، طالما تظهر مؤشرات الى ان دمشق تتدخل في الشؤون اللبنانية، وتحول دون انتخاب رئيس للجمهورية، وعلى صلة ما بالقلاقل والتفجيرات التي تقع في لبنان، وتدخلها

* تعقيبا على خبر «الهاشمي يرفض المصادقة على قانون المساءلة والعدالة البديل لـ(اجتثاث البعث)»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الهاشمي على حق. فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته. إن كانوا يريدون مصالحة وطنية وبناء وطنهم، فعليهم أن لا يتهموا أي إنسان دون أن يمتلكوا ادلة كافية. إذا استمر الحال

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «القمة الأزمة»، المنشور بتاريخ 2 فبراير (شباط) الحالي، أقول لا اعتقد إن تأجيل القمة سيترك عواقب وخيمة أكثر مما هو قائم حاليا. فسورية تعاني من وهم عداء الجميع لها وعملهم ضدها. وللتحقق من ذلك، يكفي تأمل تهديدات فاروق الشرع، علما بأنه لا يتحدث بعفوية ويعكس وجهة نظر

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «رغبة في التغيير»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الولايات المتحدة محكومة بجملة من السياسات والاستراتيجيات التي تكاد تكون ثابتة. وتلعب المؤسسات والشركات الأميركية الكبرى ومجموعات الضغط (ما يعرف باللوبي)، وإمبراطوريات الاعلام، دورا مهما في توجيه الحملات

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأمن القومي العربي: صفحة نعم .. صفحة لا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الحرب الأهلية في اليمن، في أوائل ستينات القرن الماضي، كانت أحدى بؤر الحرب الباردة كالحال في فيتنام وأفغانستان، وكانت مقدمة لنكسة يونيو (حزيران) 1967 وانهيار النظام العربي.

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الأمن القومي العربي: صفحة نعم .. صفحة لا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الكاتب محق في هذه الجزئية، فقد كان جديرا بهيكل، ان يتطرق الى تلك الصفحة الناصعة في تاريخ السعودية. فالملك فيصل هو بحق، أحد عمالقة السياسة العربية. وقد كان زعيما كبيرا وملتزما

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «من صديري إلى بنطلون إلى فستان!»، المنشور بتاريخ 31 يناير (كانون الثاني) الماضي، أقول إن الأميركيين يطلقون كلمة «بانس» (pants) من دون أن ينطقوا حرف الـ«t»، على جميع أنواع السراويل، سواء كانت مصنوعة من الدينيم او من أي نوع آخر من القماش. و«البلو جينز»، ما هو إلا احد أنواع