الاثنيـن 22 ربيـع الاول 1429 هـ 31 مارس 2008 العدد 10716  







بريـد القــراء

تيار متأرجح
* تعقيبا على خبر «التيار الصدري: الحكومة أغلقت أبواب الحوار بوجهنا»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، اقول إن التيار الصدري، يبدو موجة من الأطياف المتأرجحة بين المرجعية والنزق. فعندما يرى الشدة يتراجع محتميا بالمراجع. وعندما يُرفع الضغط عنه يعود لنزقه. تنطبق على افعال هذا التيار صفات العنف والإرهاب
خطر لا يقل عن «القاعدة»
* تعقيبا على خبر «العملية العسكرية في البصرة تتعثر.. وقائد عسكري يشكو: هم أحسن تسليحا»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، اقول انه ينبغي الوقوف الى جانب الحكومة العراقية في مواجهاتها الدائرة في البصرة، لأن ميليشيات جيش المهدي خطر قائم في العراق، بقيت الحكومة الحالية ام رحلت؛ وهذا الخطر يماثل الى
مواجهات غير متكافئة
* تعقيبا على خبر «مشرعون أميركيون يدعون القذافي لعدم تنفيذ تهديده بمقاطعة الشركات الأميركية»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، اقول ان العقيد معمر القذافي قدم أيضا، اقتراحا شاملا للتعويضات. وهذه الأخبار التي تظهر الزعيم الليبي في موقف تفاوضي قوي، هي نفسها التي تنقل مواقفه الضعيفة تجاه الطلبات
الفراغ الأكثر رحمة
* تعقيبا على خبر «لبنان (المغيب) يفرض نفسه على دمشق»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الفراغ السياسي في لبنان، يبقى افضل بكثير من مجيء رئيس لا يحظى بتوافق لبناني، لأن ذلك قد يقود لبنان في رأيي الى محرقة حرب اهلية. فليس المهم الجلوس على كرسي الرئاسة، بل ان يوحد هذا الكرسي اللبنانيين.
قمة تنتهي بالعزلة
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قمة الإهانات»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أضيف، ان سورية لم تحترم العراق قبل ان توجه الدعوة الى الاطراف العربية، حين قامت بتأييد تركيا عند توغلها في شمال العراق كما جاء في الأخبار. فالرئيس العراقي جلال الطالباني، لم يحضر مؤتمر القمة ردا على ذلك الموقف،
كعكة غير جاهزة
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «كلاكيت عاشر مرة»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول إن الخلاف بين الفلسطينيين، هو خلاف قديم وعميق، ويذهب الى أبعد من الخلاف بين حماس والسلطة. فالخلاف يعود الى مرحلة النضال السابقة، وما دار من معارك بين الفصائل الفلسطينية، وكان اشد شراسة ودموية مما دار من معارك
تحجيم ميليشيا
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «طعنة في (الصدر)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول إن جيش المهدي صار عبئا ينوء تحت ثقله الايرانيون، بعد ان توفر لهم بديل أحدث وأكثر تأثيرا وتمثيلا لنفوذهم، وهو الحكومة صاحبة السلطة في العراق اليوم. فالتيار الصدري أصبح أكثر إزعاجاً للإيرانيين وللأميركيين أيضا،
صفقة على مستويين
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «طعنة في (الصدر)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول ان الكاتب قدم تحليلا دقيقا. وفي تقديري، ان زيارة الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الاخيرة الي العراق، خرجت بصفقة ما بين ايران والعراق والاميركيين، تمت خلف الكواليس، والأغلب انه تم الاتفاق على تحجيم أو ربما
خيار يربحه العلماء
* تعقيبا على مقال ديفيد بروكس «المشاريع الاجتماعية بين فاعلي الخير والمستثمرين»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، اقول إن هناك أناسا أقحموا أنفسهم في عالم السياسة، وسعوا إلى مناصب سياسية ولم يصلوا الى أي منها، رغم انهم أفنوا حياتهم سعيا وراءها. وهناك أناس دأبوا لكسب المزيد في عالم المال والتجارة،
أوهام زئبقية
* تعقيبا على مقال زاهي حواس «حقيقة الزئبق الأحمر»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، اقول إن ما هو منتشر من مفاهيم حول الزئبق الاحمر، يؤكد حقيقة أخرى، وهي أن الكثيرين في الشرق ما يزالون يفكرون بطرق بدائية، على الرغم من انتشار العلم والتقدم الحضاري المذهل في شتى المجالات. فالشرق، هو الوحيد الذي
إمبريالية الحب
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «هناك ما هو أقوى من البن والشاي!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، اقول في موضوع العواطف المتأججة، هناك ما كتبته جولييت درويت الي فيكتور هوغو حيث قالت إن «النار التي لا تتأجج سرعان ما تصبح رمادا. وليس حبا ما لا يحرق ويبهر.. وحبي هو ذاك». فطوفان المشاعر العاطفية اقوى
مقتطفـات مـن صفحة
الاقتصــــاد
اتفاق «الأجواء المفتوحة» بين الاتحاد الاوروبي وأميركا يدخل حيز التنفيذ
مساع من أجل إقرار نظام موحد لأنظمة البناء في دول الخليج
السوق تنزلق دون منطقة 9000 نقطة لساعتين
السعودية: ارتفاع حجم سوق الأجهزة الأمنية الرقابية إلى 200 مليون ريال سنويا
تبيان أداء البورصات العربية.. وخسارة كبيرة في الإمارات
خدمات ما بعد البيع؟
جدل اقتصادي حول حجم استثمارات إعادة التصدير في دول الخليج
«الميدل إيست» اللبنانية بين خيارين.. التصفية التدريجية أو الخصخصة
الأردن: مشاريع استثمارية جديدة بقيمة 9 مليارات دولار فـي العقبة الاقتصادية