بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «تركي الفيصل: الملك فيصل قرأ رسالة التهديد الأميركية وقال (خير إن شاء الله).. وأكمل يومه بشوشا»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول انه كان للراحل الملك فيصل، الفضل في نجاح استخدام العرب النفط كسلاح في المعركة لأول مرة. وكان قرار مقاطعة الدول العربية المنتجة للنفط على الدول

* تعقيبا على خبر «تركي الفيصل: الملك فيصل قرأ رسالة التهديد الأميركية وقال (خير إن شاء الله).. وأكمل يومه بشوشا»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الارتياح الذي بدا على الراحل الملك فيصل بن عبد العزيز، اثناء تلقيه تهديد كيسنجر، لابد انه كان نابعا من شعوره بأن اقتراحه بقطع امدادات النفط

* تعقيبا على موضوع «زها حديد لـ«الشرق الأوسط» في حديث نادر: نجاحي يعود إلى شخصيتي القوية وليس إلى كوني امرأة»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الماضي، اقول ان هذه المبدعة المعمارية، متجددة دوماً، وذات شخصية تفرض نفسها بقوة. وواضح من كلامها قوة الإرادة النابعة من نشأتها الأولى. كم سمعت وقرأت عنها أثناء

* تعقيبا على خبر «تركي الفيصل: الملك فيصل قرأ رسالة التهديد الأميركية وقال (خير إن شاء الله).. وأكمل يومه بشوشاً»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول ان المغفور له الملك فيصل، كان رمزا من رموز العرب. يكفي انه كان يحمل فكرة الدينار العربي الحسابي، التى كان يريد ان يجعل منها وحدة مالية عربية

* تعقيبا على مقال نادية عيلبوني «هل هناك حل عسكري إسرائيلي لاستئصال حماس؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول ان لإسرائيل مصلحة فعلية في وجود حماس. فهي خدمت مخططاتها بطرق كثيرة غير مباشرة. نتذكر هنا، عمليات حماس في عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات، والتى كانت تنفذ عندما تكون اسرائيل مطالبة بتقديم

* تعقيبا على مقال نادية عيلبوني «هل هناك حل عسكري إسرائيلي لاستئصال حماس؟»، المنشور بتاريخ 3 مايو (ايار) الحالي، اقول ليست إسرائيل هي التي تريد استئصال حماس، بل هو النهج الحماسي نفسه الذي سيؤدي الى استئصال القضية نفسها ويقضي عليها سياسيا. أما على الجانب العسكري، فلا وجود او قيمة عسكرية استراتيجية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل القرار في دمشق أم طهران؟»، المنشور بتاريخ 1 مايو (ايار) الحالي، اقول، اذا كانت المفاوضات لصالح الشعب السوري، فلم لا. فالعالم العربي لم يعزل دمشق، بل هي من عزلت نفسها واختارت التحالف مع ايران، وبالتالي، عليها ان تتحمل مسؤولية خيارها كاملة، وألا تعرّض هذا الجزء المهم

* تعقيبا على مقال بلال الحسن «عرض إسرائيل النهائي: حكم ذاتي واستمرار الاحتلال»، المنشور بتاريخ 4 مايو (ايار) الحالي، اقول ان اسرائيل، سوف تحتفل بعد ايام، بالذكرى الستين لسلبها فلسطين. أما الفلسطينيون، فسوف يلبسون ثياب الحزن في ذكرى النكبة التى حلت بهم. غير أنه يتوجب علينا ان نعلن للعالم والإسرائيليين،

* تعقيباً على مقال صافي ناز كاظم «60 عاما.. وأحزانها لا تبرحنا»، المنشور بتاريخ 3 مايو (أيار) الحالي، اقول إن أحفادنا سيقولون بعد 60 عاما أخرى، الكلام نفسه الذي ورد في المقال، لكن لن تكون فلسطين هي الضحية ولا العراق، بل ربما موريتانيا التي سيصل إليها الاحتلال وفقاً لنظرية الكاتبة. فهل استطاعت مصر

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «من يحاكمهم؟»، المنشور بتاريخ 2 مايو (ايار) الحالي، اقول ان جورج بوش، انجز مهمة اسقاط نظام البعث بسهولة ويسر. وسلم قادة البعث أنفسهم (للمحتل) تباعا وبلا مقاومة، حتى من لم يكن منهم مطلوبا على أوراق اللعب (الكوتشينة)، توسل للاميركيين ان يعتقلوه (مثل وزير الاعلام الصحاف)

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ومن الذي لا يخطئ؟»، المنشور بتاريخ 4 مايو (ايار) الحالي، اقول إن الخطأ هو جزء من السلوك البشري العملي. والإنسان بطبيعته مهيأ للخطأ. وهناك اخطاء ناتجة عن طبائع الانسان ومصالحه التي تدفعه دفعاً الى ارتكاب الخطأ، كالأنانية والمبالغة في حب الذات، وهناك نوع آخر اقل خطراً،