بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «خطة إسرائيلية لبناء 10 آلاف وحدة سكنية للعرب في القدس الشرقية»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن اسرائيل ماضية في برنامجها لطمس الوجود العربي في القدس الشرقية برضا اهلها أو غصبا عنهم. وما اعلانها عن خطة لبناء عشرة آلاف وحدة سكنية لسكان القدس العرب، سوى محاولة لضمان

> تعقيبا على خبر «طوائف لبنان الـ18: أقليات كبرى وأقليات صغرى»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن العلويين وجدوا تاريخياً في لبنان منذ الفتح الاسلامي له. وقد تعرضوا لمضايقات من قبل الحكام، وأسسوا امارة في طرابلس (امارة بني عمار). وهكذا كان العلويون موجودين قبل اعلان دولة لبنان الكبير.

> تعقيبا على خبر «الترابي: جهاز الأمن السوداني اعتقل 16 من (الشعبي) بعد لحظات من إطلاقهم»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لا ادري ما الذي يريده الشيخ الترابي من السودانيين، الذين دفعوا الكثير نتيجة لنظرياته وفقهه الذي تأرجح يمينا ويسارا. ثم النظام الذي يتحدث عنه الترابي، هو نفسه

> تعقيبا على خبر «السودان: الحكومة تطالب مساعد الرئيس المختفي في دارفور بالاحتكام إلى الحوار»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إذا كانت اتفاقية نيفاشا تتضمن حتى قيام سلاح جوي للجيش الشعبي، فلم يعد ينقص الانفصال شيء لكي يعلن. وما الداعي للاستفتاء في هذه الحالة، والانتظار حتى عام 2011، طالما

> تعقيبا على خبر «مبادرة لتشجيع الحوار تقوم على (تبييض) السجون في الضفة وغزة من السياسيين»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي أقول كم من المبادرات طرحت على الاقل فلسطينيا، ولم ير اي منها النور؟ وما تزال الأطراف المعنية تتعامل مع الأمر على أنه إشكال بين فتح وحماس وحسب، بعيدا عن تآكل القضية الفلسطينية

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «مَيْسان.. بعد بشائر السلام!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ميسان التي تقوم على بقعة فيها اكبر كمية نفط في العالم، تعد من افقر مدن العالم ايضا. وهي مدينة منكوبة بكل ما للكلمة من معنى. فقد كانت احدى ساحات الحرب التي استمرت مع ايران مدة ثماني سنوات. تلاها

> تعقيبا على خبر «(سرايا القدس) لـ(الشرق الأوسط): سنرد على تصفية أبو غالي من غزة والضفة وبكل الوسائل»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول لماذا لا يكون الرد في نابلس، او اي مكان آخر في الضفة الغربية. لماذا غزة؟ ثم، لماذا لعبة الصواريخ هذه؟ لماذا لا ينتظرون حتى تنضج الازمة السياسية في اسرائيل

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجيش اللبناني.. وسرعة البيتزا!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول رغم انني لا احبذ الهجوم على الجيش اللبناني، على اعتبار ذلك هدفا استراتيجيا لحزب الله، مع ذلك فالأسئلة التي اوردها الكاتب مشروعة وتجري على كل لسان. لقد بات واضحا أن الجيش بالغ كثيرا في حياده

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الجيش اللبناني.. وسرعة البيتزا!»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن العذر القائل بأن «عدم تدخل الجيش في النزاعات هو للحفاظ عليه، والإبقاء على تماسكه، كصمام أمان للبنان، وكآخر مؤسسة باقية»، لا معنى له في ظل ضياع الدولة واحتلالها، وترويع مواطنيها، وقفل شوارعها،

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «موسم التهدئة في الشرق الأوسط!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إنه من غير الصعب تفسير تلك الخطوات، التي تؤكد مقولة الراحل انور السادات، من أن 99% من اوراق الحل هي بيد اميركا. واشنطن اليوم، تحرك العالم بجهاز التحكم عن بعد، وتدفع باتجاه التهدئة في موسم

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مزخرف حدائق»، المنشور بتاريخ 24 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انه ضمن الثقافة السائدة في الغرب، لا يخجل مسؤول ما من كون والده زير نساء مثلا، او سكيرا، او حتى صعلوكا. ولا احد يهتم اذا كان شقيق احد المسؤولين او شقيقته لقيطا او لقيطة. كما لا يهتم احد ايضا بالوظيفة السابقة

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «رحمك الله يا (ماري منيب)»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ذِكر ماري منيب جاء من خارج سياق الموضوع، ولم يكن ضروريا، وجاء من موقع التهكم، لا من باب الدعابة مثلا، كونها كانت أشهر حماة عرفتها السينما العربية. كذلك فإن موقعها في النص لم يخدمه او يضيف اليه