> تعقيبا على خبر «مصر: مئات تحت الأنقاض.. وهواتف استغاثة من تحت الركام»، المنشور بتاريخ 7 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن المصري القديم، قام بنقل أحجار الهرم لبنائه ورفعها الى مستواها الشاهق الذي نعرفه جميعا، مستخدما عقله وما كان بحوزته من معدات بدائية. أما اليوم فلا يستطيع ازاحة بعض الصخور من أعلى الى