> تعقيبا على خبر «السودان: الحزب الاتحادي الديمقراطي يواجه هجرة جماعية بسبب غياب المؤسسات»، المنشور بتاريخ 22 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن غياب المؤسسات داخل الحزب الاتحادي الديمقراطي، التي تتولى قيادته وتضع أجندته الخاصة به لخوض الحياة السياسية في السودان، هو السبب الأساسي في انسلاخ بعض قيادات الحزب،