بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «القراصنة الصوماليون يختطفون سفينة دنماركية.. والحكومة ترحب بتدخل الناتو»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول أن العملية الأمنية الدولية تجري داخل المياه الاقليمية للصومال، بينما حكومته لا تدري بما يحدث. حتى جيبوتي الصغيرة دخلت على الخط وبررت لنفسها حق التدخل في الصومال،

> تعقيبا على خبر «الجزائر: (المجلس الدستوري) يفرش سجاد الولاية الثالثة للرئيس بوتفليقة»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الظروف التي مرت بها الجزائر، وطبيعة تجربتها، جعلت من عملية انتقال السلطة فيها صعبة وبطيئة. والتمديد للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، ليس مشكلة في حد ذاته، فالمشكلة

> تعقيبا على خبر «ساعد أوباما الأيمن: تطوع بإسرائيل في حرب الخليج»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول علينا كعرب أن نتخلص من نظرتنا الشكلية والبحث في المضمون. فساعد اوباما الايمن، كان كبير موظفي البيت الابيض ايضا، يوم كان بل كلينتون رئيسا للولايات المتحدة، ويوم كانت مادلين اولبرايت،

> تعقيبا على خبر «حركة العدل والمساواة الدارفورية: نطالب بمفاوضات رجل لرجل في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان من الملاحظ، أنّ الحركات السودانيّة، اليساريّة منها واليمينيّة، قديماً وحديثاً، هي كيانات سياسيّة خارجة على القانون، بمقتضى تعريفها لنفسها. وهي يائسة من اختيار

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «أوباما.. هل يفلح؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أتساءل عما إذا كان العالم سيشهد تغييرا في السياسة الخارجية للولايات المتحدة، على اعتبار أن التحولات، على المستوى الداخلي، لن تكون أمرا جديدا، فتاريخ اميركا المعاصر، حمل مع كل تداول للسلطة بين الجمهوريين

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «أوباما الأسود.. والحاجة الدائمة إلى قراءته أميركيا»، المنشور بتاريخ 9 نوفمبر (كانون الثاني) الحالي، أضيف إلى ما ذكره الكاتب، أن قراءة التطورات الاميركية من منظور عربي لا تبشر بخير لأسباب عدة منها، نائب الرئيس وموقفه من القضية الفلسطينية ومن العراق، واختيار رام ايمانويل

> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «كينيدي الأسود في البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان أوباما ولد في ولاية هاواي وليس أوهايو، كما ذكر الكاتب. وهاواي أصبحت ولاية أميركية عام 1959، ولكنها أميركية منذ زمن طويل، ومشهورة ببيرل هاربور الذي هاجمه اليابانيون عام 1941. وقد عاش

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «أميركا: أمة واحدة.. ورؤيتان»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن التباعد في وجهات النظر، وإمكانيات التمييز بين الاحزاب التي تتبنى الآيديولوجية نفسها، يتزايد جميعه عند الازمات، وفي المنعطفات الحادة كالأزمة المالية الحالية. أما عن اقتراب اميركا من النموذج

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هنا الناس لا تزال تحلم بالمواطنة»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن الولايات المتحدة الأميركية، تعتبر المهاجرين اليها مصدرا لقدرات وطاقة كبيرة، ودما جديدا يغذي جسدها الوطني، ويمنحها ثراء جديدا، بسبب اصرار المهاجرين القوي على النجاح والتفوق في

> تعقيبا على مقال عادل درويش «وتحققت رؤية مارتين لوثر كينغ بعد 40 عاما»، المنشور بتاريخ 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان التعاون مع اوباما ضروري، لنذكره بأننا بشر وشعوب لديها مشاريع انسانية وأحلام «لوثر كنغية». نحب الحياة ونكره الحروب، وما أخذ منا بالحروب نريد استعادته بالحوار والتفاهم بعيدا

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عصر الرواد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول إن أجمل ما في الصحافة، هو في أنها مهنة البحث عن الحقيقة. وفي سبيل ذلك، يتحول التعب الى راحة والمشقة إلى سعادة. ومن التعبيرات الجميلة التي استوقفتني، قوله «اناقة المظهر فى مقابل خلاعة الجوهر»، وكذلك تحلية