* تعقيبا على خبر «الخرطوم تحتجز 3 بينهم (كوشيب).. للتحقيق في ادعاءات جرائم الحرب بدارفور»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول: إن ظهور نتائج مثل هذه التحقيقات الآن هو توقيت غير موفق، ويعطي انطباعا بأنها محاولة من الحكومة لتفادي صدور قرار الجنائية بتوقيف الرئيس السوداني. إذا كانت الأمم المتحدة