بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «اعتقال مصري طعن أميركيا بسكين في منطقة الحسين السياحية بالقاهرة»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الحالي، أتساءل كيف عرف هذا المعتدي أن السائح الذي تلقى الطعنات أميركي مؤيد لإسرائيل وجرائمها، أو حتى مهتم بالسياسة أصلا؟ ألم يشاهد الأميركيين والأوروبيين على شاشات التلفاز العالمية يتظاهرون،

> تعقيبا على خبر «الأدوية المخفضة للكولسترول.. تقلل الذكاء والذاكرة»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، إن نتائج الدراسة مردود عليها، بالتالي: إن الستاتين المستخدم في علاج ارتفاع الكولسترول، لا يؤدي بالقطع إلى خفض الكولسترول دون النسبة الطبيعية. وأقصى ما يؤدي إليه الستاتين، هو خفض نسبي للكولسترول

> تعقيبا على خبر «إدراج بند التصريحات الإيرانية حول البحرين على جدول أعمال اجتماع وزراء الخارجية العرب»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن التصريحات الإيرانية حول البحرين، هي بعض من حزمة نوايا سيئة تحملها إيران للعرب. وعلى الرغم من تصريحات بعض المسؤولين الإيرانيين، الذين يحاولون نفي ما

> تعقيبا على خبر «(الخربشة).. تساعد على التركيز والحفظ»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول بعيدا عن الدراسات والبحوث، التي ربما كان بعضها عصيا على التعميم، لنتأمل الطريقة التي يحفظ بها أطفال أفريقيا ـ المسلمون ـ القرآن الكريم. يعطى كل طالب منهم لوحا خشبيا، ويطلب منه نسخ السورة التي يتوجب

> تعقيبا على خبر «انتحارية فلسطينية قررت التراجع في اللحظة الأخيرة .. بسبب طفل يهودي»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الانتحاريين عادة يتلقون تعاليمهم من جهة واحدة فقط. وأعتقد أن أغلبهم سيتراجع ويرفض هذا الانتحار الساذج، لو منح الفرصة للاستماع إلى طرف آخر أكثر تعقلا ورقيا وإنسانية،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مشكلة السنيورة إعلامية»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الإعلام يبقى السلاح الأهم والأقوى في عالم اليوم. فهو يستطيع قلب الحقائق ببساطة أحيانا، ويرسم المشهد كما يراد لمن يسيطر عليه. لقد ظل السنيورة، حين كان وزيرا للمال، وفي حكومات الحريري ذات النفس الاقتصادي

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «الحوار الفلسطيني الذي لا يحتمل ترف الفشل»، المنشور بتاريخ 1 مارس (آذار) الحالي، أقول إن إصرار الرئيس أبو مازن، على الوحدة الفلسطينية، لا يتناسب وتصريحاته الأخيرة، التي نصت صراحة على شرط قبول الحكومة الفلسطينية، التي قد يتم التوصل إليها خلال عملية المصالحة الجارية، بالاتفاقيات

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنها عرين الأسد!»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن تراجع عرين عن تنفيذ العملية الانتحارية التي كلفت بها، هو رجوع إلي الصواب. العمليات الانتحارية هي تعبير عن يأس وعن إحساس بالفشل. وهي تحقق في النهاية، أكثر من عمليات قتل وسقوط عدد من الضحايا، وتكون مقدمة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إنها عرين الأسد!»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن الفتاة الفلسطينية عرين، خدمت الحق الفلسطيني بقرارها العقلاني هذا، عشرات أضعاف من يفجرون أنفسهم ويقتلون مدنيين إسرائيليين. لقد تفوق الحس الإنساني لدى عرين، على قدرة الدبابة والمدفع، التي تميز الإسرائيليين

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «المذاهب الأربعة: الاختلاف النوعي الرحب.. في ظل الإجماع على الأصول»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن التطابق العلمي وذات المصدر، كان يجب أن يسود أيضا المجالات الأخرى كافة، كالقانون والدفاع والطب والهندسة والسياسة والاقتصاد وغير ذلك. فالقضاة والضباط

> تعقيبا على مقال عادل درويش «العولمة.. والخلايا الإرهابية»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الحداثة في الغرب لم تأت من فراغ، إنما أتت من الإصلاح السياسي أولا، إذ ليس من المعقول أن نطلب الحداثة في بلادنا العربية في غياب أي حراك سياسي يغير من حال الجمود القائم، الذي نعاني منه منذ ما يقرب

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الغضب هفوة»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، أقول أوافق الكاتب فيما ذهب إليه، إذ إن الشخصيات العامة ليست ملكا لنفسها أو لذويها، بل هي ملك كل الناس. لذلك فهي عرضة للنقد سلبا وإيجابا، خاصة من جانب الكتاب والصحافيين، شريطة التزام هذا النقد الموضوعية، وعدم التعرض