بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «مشعل: جئنا في الزمن الصعب وسنفرض رؤيتنا»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن سبب فرض واشنطن شروطا على حماس لفتح حوار معها، وعدم وجود شروط مماثلة على التفاوض الأميركي مع كل من طهران ودمشق، هو عدم حاجة أميركا للتحاور مع حماس أصلا، طالما أنها تفاوض الطرفين الرئيسيين اللذين

* تعقيبا على خبر «مشعل: جئنا في الزمن الصعب وسنفرض رؤيتنا»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أستغرب إصرار حماس على مواقفها؟ أليس من حق الشعب الفلسطيني أن يرتاح قليلا ولو لبضع سنين؟ أليس من حقه أن يهنأ بأجواء يسودها الأمن والاستقرار؟ ثم كيف يمكن للشعب أن ينتصر ويحقق استقلاله ويقيم دولته، بينما

* تعقيبا على خبر «مشعل: جئنا في الزمن الصعب وسنفرض رؤيتنا»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إذا حلت القضية الفلسطينية، فسوف تقع أنظمة عربية كثيرة في ورطة، وحماس لن تكون بعيدة عن ذلك أيضا. فقد أوقف النزاع العربي ـ الإسرائيلي زمن التطور العربي وكمم الأفواه وسحق حرية الرأي في ظل سيادة شعارات

* تعقيبا على خبر «منظمتان تناشدان المالكي وضع نهاية لسوء معاملة الصحافيين»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن قصص الفساد والمواقف الشخصية في تسيير أمور البلاد من قبل أعضاء الحكومة والبرلمان، لا تتفق مع رسالة الصحافة التي من المفترض تعكس الحقيقة لا أن تتستر عليها، كما كان يفعل نظام صدام.

* تعقيبا على خبر «مبعوث الأمم المتحدة للصومال لـ«الشرق الأوسط»: المجتمع الدولي لن يسمح بالإطاحة بحكومة شريف»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن المبعوث الأممي للصومال، بذل جهودا فعلية لإعادة الاستقرار إلى البلاد، حقق ما لم يحققه أسلافه بفعل عزمه ومثابرته. لكن يبدو أن المجتمع الدولي

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحريري وقيادة السنة في لبنان»، المنشور بتاريخ 10 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن لبنان مقبل على استحقاقين هما، نتيجة المحكمة الدولية وتسمية القاتل، لأن من فعلها ليس طرفا سهلا وإلا ما كان أقدم عليها، وبالتالي لن يرضخ لتقديمه للعدالة إلا بعملية جراحية صعبة جدا. أما

* مقال سوسن الأبطح «سعد الحريري والنصر الملغوم»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، جميل جدا، وقد لمست الكاتبة جوهر المسألة، أي نبذ سعد الحريري للمذهبية والطائفية. إلا أن سنة بيروت، لا يريدون إلا زعيما يقف مع أهله كما يفعل باقي زعماء الطوائف اللبنانية الأخرى، الذين لا يساعد أي منهم سوى أبناء

* ليس تعقيبا على مقال طارق الحميد «مشعل في القاهرة.. الحذر»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، ولكن تحذيرا مضافا إلى تحذيره الوارد في المقال. بداية أقول إنني من غزة المنكوبة، والاسم الذي اخترته هنا غير حقيقي، لأنني لو نشرت اسمي فعلا، فستقوم حماس بسجني وتعذيبي، وربما إلقائي من على السطح. حماس

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «مشعل في القاهرة.. الحذر»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن تغير خطاب خالد مشعل، كان نتيجة للتطورات التي شهدتها المنطقة ولا تزال تشهدها هذه الأيام. فحماس كانت متخوفة على ما يبدو، من خسارة نجاد موقعه في الانتخابات الرئاسية. وربما زاد من هذه المخاوف فوز

* تعقيبا على مقال أندريا أسيمان «الهجرة الجماعية التي نسي أوباما ذكرها»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الكاتب يطالب بحماية الثروة الفكرية والتاريخية للجالية اليهودية التي غادرت موطنها باتجاه إسرائيل. من الناحية العملية، هنالك في الدول العربية من التشريعات القانونية، ما يساعد على

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «انتخابات الخمينيين: ما هي النتيجة؟ وما العمل؟»، المنشور بتاريخ 9 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إنني استغرب الصورة التي يحملها البعض للرئيس الإيراني احمدي نجاد، والتي تقدمه كرجل نزيه مثال وحاكم مثالي، لمجرد ظهوره بملابس رثة. ولو كان نجاد كذلك فعلا، لما استطاع منافسه

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «يعيش الملك فيصل في أسوان!»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول نحمد الله أننا لم نقابل في السودان، من يعتقد أن الأزهري ما زال رئيسا للوزراء، وأن عبد الناصر ما زال حيا، وأن كارتر هو الذي ألقى خطابا من جامعة القاهرة مؤخرا. ورغم أن السودان يزخر بقبائل كثيرة ومتعددة،