بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الرئيس اليمني: الانفصاليون في صنعاء أكثر من الجنوب»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن الرئيس اليمني، علي عبد الله صالح، اعترف أخيرا، بأن من يريدون إنهاء الوحدة يتواجدون في شمال اليمن أكثر مما يتواجدون في جنوبه. وإذا أخذنا في الاعتبار أن استمرار الفساد وانتشار النهب والسلب،

> تعقيبا على خبر «مصدر أوغندي: الرئيس السوداني لن يحضر مؤتمرا دوليا في كمبالا.. وسيرسل مندوبا»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن ذهاب الرئيس عمر البشير إلى كمبالا أو عدم ذهابه لا يفيد الشعب السوداني بشيء. فما يريده السودانيون هو الحفاظ على وحدة بلدهم، وتوفير الخدمات وفرص العمل لهم. أما

> تعقيبا على خبر «مصادر إماراتية لـ(الشرق الأوسط): أبوظبي تحدد كوتا للوافدين من غير العرب»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن هذا الأمر ليس جديدا، فالقرار اتخذ قبل أكثر من خمس سنوات في عهد الوزير د.علي الكعبي، حين كان يشترط على الشركات التي تطلب تأشيرات استقدام، أن تكون هناك نسبة من جنسيات

> تعقيبا على خبر «(التايمز) الإنجليزية: إسرائيل تستعد بحريا لتوجيه ضربة لإيران واستعداد أوروبي لدعمها إذا ما اتخذت إجراءات بشأن السلام»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن جميع الاحتمالات واردة في هذا العالم الذي يتحكم فيه تحالف المصالح. غير أن ما تقوله الصحف الغربية أقرب إلى حرب نفسية موجهة

> تعقيبا على خبر «محادثات سرية في سويسرا بين حماس ومسؤول أميركي سابق»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن حماس تريد أن تحكم، وتريد من العالم أن يعترف بها. ولو اعترفت الولايات المتحدة وإسرائيل بحماس، لصار الطرفان أصحابها، وتوقفت شعاراتها التي لا تعدو كونها وسيلة تساعدها على البقاء في حكم

> تعقيبا على مقال أمير طاهري «الخاسرون الحقيقيون في إيران»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن النتائج التي توصل إليها الكاتب لم تكن دقيقة. إذ أن الصراع الحالي ليس بين رجال الدين أو الملالي والعسكر، بل هو صراع بين المحافظين والمتشددين كما بلورته الأحداث وكشفت عنه. كما أن الجذور التاريخية

> تعقيبا على مقال ديفيد إغناتيوس «اليقين الذي اصطدم بالحائط»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول لو كان الراحل روبرت ماكنمارا عقلانيا وعبقريا بما فيه الكفاية، لكان تواضع وعمل على وقف الحرب العدوانية الدموية في فيتنام، أو نصح بذلك على الأقل، في اللحظة التي شعر فيها بأن السلاح لن يفلح في كسب

> مقال زين العابدين الركابي «التوازن المعرفي والأخلاقي في النظرة إلى (الآخر)»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، ينطوي على تحليل دقيق لما ينبغي أن يكون عليه فهمنا للآخر ونظرتنا إليه، ونظرته وفهمه لنا من الجهة الأخرى. لكنني لا أستطيع إغفال السؤال التالي: لماذا يعلو صوت الآخر المعادي لنا على صوت

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من نيويورك إلى شينجيانغ»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أؤكد على ما قاله الكاتب، بأن المسلمين الصينيين، يعيشون في دولة الصين منذ وقت طويل، وهم صينيون قبل ذلك، فلماذا يطالب بعضهم اليوم بالانفصال الذي يبدو مستحيلا. وحتى لو حصل هؤلاء على الانفصال، فهم لن يكونوا

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صورة إسرائيل الخارجية»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول إنهم جميعا ليبرمان ولكنهم يتجملون. فمن يريد تدميرهم أو رميهم في البحر لن يقبلوه على وجنتيه. وقول نجاد إنه يريد محو إسرائيل من على الخارطة، يستدعي مجنونا من الطرف الآخر، يعلن أنه سيمحو إيران من على الخارطة.

> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «تدويل القدس لاستعادتها»، المنشور بتاريخ 18 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن وصف الكاتب سيطرة غير المسلمين على أورشاليم، القدس، بالاحتلال، وتسمية سيطرة المسلمين على المدينة بالفتح والتحرير، أثار لدي التساؤل حول حيادية الكاتب والمؤرخ في بلادنا. بن ناصر البلوشي ـ الإمارات mirage

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «قف واستمتع بشبابية الشيخوخة»، المنشور بتاريخ 16 يوليو (تموز) الحالي، أقول إن فكر المرء هو المرجع الأول لرؤيته للحياة. فهناك أشخاص يشيخون قبل الأوان. وهناك من يتآمرون على أرواحهم ويقبرون أنفسهم بعد إحساسهم بالنضج بعد سن الثلاثين. الشباب في القلب كلمتان لا يشعر بهما المرء