الأولـــــى

طالب الرئيس الإصلاحي السابق محمد خاتمي باستفتاء على شرعية الحكومة في إيران، متحديا بذلك المرشد الأعلى علي خامنئي الذي جدد أمس إدانته للتدخلات الخارجية في الأزمة السياسية التي تعيشها بلاده. وجاء هذان الموقفان عشية تظاهرة أخرى يُرتقب أن تشهدها طهران اليوم ويشارك فيها الآلاف من أنصار مير حسين موسوي، المرشح

قال هوشيار زيباري، وزير الخارجية العراقي، إن بلاده حققت رقما قياسيا بأرقام القرارات الدولية التي فرضت عليها جراء غزو الكويت عام 1990، مشيرا إلى أن أعداد تلك القرارات بلغ 73 قرارا. وقال زيباري في لقاء خص به «الشرق الأوسط» خلال زيارته الولايات المتحدة، حيث سينضم إلى وفد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي

فجر خلاف حول السيطرة على مسجد اشتباكا مسلحا داميا يعد الأول بين الحوثيين وحزب الإصلاح اليمني إسلامي التوجه، قتل فيه 10 أشخاص وجرح آخرون في مديرية الزاهر بمحافظة الجوف شمال شرقي اليمن. وقالت مصادر محلية في محافظة الجوف إن المواجهات بين عناصر من حزب التجمع اليمني للإصلاح، أكبر الأحزاب المعارضة في البلاد،

استأثرت الحوادث الأمنية الأخيرة التي وقعت في الجنوب اللبناني باهتمام المسؤولين اللبنانيين، وتحديدا انفجار مخزن قيل إنه للذخيرة في بلدة خربة سلم، الأسبوع الماضي، واشتباك أهالي القرية والقوات الدولية العاملة في الجنوب، السبت الماضي، بعدما منعوهم من تفتيش منازلهم. ولقي حادث كفرشوبا حيث اجتاز الأهالي شريطا

خلال مفاوضات ثلاثية جرت على مدى 3 أيام في الخرطوم بمشاركة أميركية، توصل شريكا الحكم في السودان إلى «اتفاق إطاري»، شمل 12 قضية من جملة القضايا العالقة في اتفاق نيفاشا للسلام الشامل. وجرى الاتفاق بحضور المبعوث الأميركي للسودان الجنرال سكود غرايشن عن اتفاق إطاري بين الشريكين لمعالجة القضايا العالقة والخاصة

حث رواد «أبولو 11» الذين كانوا أول من هبط على سطح القمر قبل 40 عاما الأميركيين على توجيه أنظارهم صوب المريخ. وزار كل من نيل أرمسترونغ (78 عاما) ومايكل كولينز (78 عاما) وادوين «باز» أولدرين (79 عاما) متحف الجو والفضاء الوطني أمس, واستغل ظهورهما النادر معا للدعوة إلى المضي قدما نحو حدود جديدة في الفضاء,

أظهر استطلاع للرأي أجرته صحيفة «واشنطن بوست» بالتعاون مع قناة «إيه بي سي نيوز» الإخبارية، انخفاض الدعم الذي يحظى به الرئيس باراك أوباما لإصلاح القطاع الصحي، إلى أقل من 50% للمرة الأولى منذ توليه سدة الحكم. كما أظهر الاستطلاع انخفاض نسب التأييد للبرامج الرئيسية الأخرى، كالاقتصاد وعجز الميزانية الفيدرالية