* تعقيبا على خبر «نائب الرئيس السوداني: جيش المعارضة الأوغندية أصبح مهددا لأمن المنطقة»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الدول الغربية عموما، والرئيس الأوغندي موسفني خصوصاً، يتحملون تبعات ما يقوم به جيش الرب. لأن هؤلاء جعلوا من أوغندا في تسعينات القرن الماضي، منطلقاً لإيذاء السودان،