> تعقيبا على خبر «(التوافق العراقي) بديل جبهة التوافق لخوض انتخابات يناير.. ولكن بصبغة غير دينية»، المنشور بتاريخ 18 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن جميع الكتل الائتلافية عراقية اسما. فهي تضم الوجوه نفسها التي جاءت مع الاحتلال الأميركي أو بعده، ممن قادوا العراق من فشل إلى فشل، ومن دمار إلى دمار