بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «عريقات يؤكد: لا مفاوضات قريبا لأن الهوة لا تزال كبيرة.. وكلينتون تصل إلى المنطقة بعد أسبوع»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول لا مفاوضات قريبة فعلا، ولكن ليس لأن الهوة كبيرة، وأن إسرائيل ماضية في التوسع الاستيطاني وتهويد القدس، ولكن لأن فتح خسرت كثيرا من سمعتها

* تعقيبا على خبر «غرايشن يحمل 3 مقترحات للخرطوم لتجاوز أزمة تعداد السكان»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن ياسر عرمان، يعد من أكثر قيادات الحركة الشعبية الذين يشدُّون أعصاب أهل السودان شمالاً وجنوباً. فالرجل حير الجميع بسبب سياساته التصادمية في كل شيء تقريبا. وحتى داخل قطاع

* تعقيبا على خبر «متقي: سنعلن قرارنا خلال أيام حول اليورانيوم.. ومسؤول غربي: على طهران ألا يعتريها الغرور»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن هدف لعبة فيينا الأساسي، هو معرفة مدى ما وصل إليه تطوّر البرنامج النووي الإيراني، بدلا من الاعتماد على تخمينات استخباراتية. لكن هذا لن يكون

* تعقيبا على خبر «كلينتون تبحث تطبيق (النمط السوري) على المسار الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 29 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن الحوار مع الأميركيين ضروري في الوقت الحاضر، لكن هؤلاء الناس يتبادلون الأدوار. ففي الوقت الذي يحكم البيت الأبيض من قبل حكومة معتدلة، تحكم إسرائيل حكومة متطرفة، والعكس صحيح.

* تعقيبا على خبر «موسى: خلاف فتح وحماس من (أسخف) ما تعرض له الشعب الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 28 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنني أتفق مع الأمين العام للجامعة العربية، على سخافة ما يجري بين فتح وحماس، وأنه أسخف ما يحصل للقضية الفلسطينية والمشروع الفلسطيني ككل. لكن الأكثر غرابة هو عدم اتخاذ الجامعة

* تعقيبا على مقال بثينة شعبان «خطر الانسياق»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إنه لا أحد في العالم ينكر أن احتلال العراق وتدميره كان هدفاً سعى إليه الإسرائيليون. لكن هذا يمثل نصف الحقيقة، أو أقل من ذلك. كان لإيران، سواء في عهد الشاه أو الجمهورية الإسلامية الهدف الإسرائيلي نفسه.

* تعقيبا على مقال علي سالم «حركة مقاومة مشدات الصدر في الصومال»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول بغض النظر عن صحة تفاصيل الخبر من عدمه، فإن هذه، هي الطريقة التي تبدأ بها جميع الحركات الدينية المتطرفة، إذ تقوم بفرض آرائها، التي لا تستند إلى أي أساس ديني، بالقوة التي تستخدمها بقسوة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «نجاة دبي من الأزمة»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول حين قرأت المقال السابق للكاتب «دبي لن تسقط»، سعدت كثيرا، إذ نادرا ما نجد بيننا نحن العرب من يعترف بنجاح غيره من العرب، بينما لا نتوقف عن مدح ما وصل إليه الغرب. نعم تجربة هذه المدينة فيها من

* تعقيبا على مقال غسان الإمام «نعم لتركيا المستعربة لا لتركيا الإمبراطورية»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إذا كانت تركيا جادة فعلا في إقامة علاقات ودية وصادقة مع العرب (خاصة سورية والعراق)، فعليها أن تقبل بقسمة عادلة لمياه دجلة والفرات، الشريانين الحيويين للبلدين. إذ لا يمكن

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ما أسعدهم: كان شيخهم سقراط!»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول لولا نبوغ التلاميذ، ما كان للأساتذة ذكر. وما كان للعلم أن يتقدم وللإنسانية أن تنجز. لكن ما يحير المرء، هو علاقة الإنسان بالإنسان، التي ما زالت على حالها على الرغم من التطور الهائل في حياته

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «وحدة اليمن»، المنشور بتاريخ 27 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن السياق التاريخي لأوضاع شمال اليمن وجنوبه، لم يكن الوحدة على الإطلاق. فقد كانا بلدين منفصلين، باستثناء فترات تاريخية معينة، تميزت بالسيطرة أكثر من التوحيد. وتشير التجارب إلى أن الوحدة ذاتها أتت من خارج

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «أسعد إنسان في العالم»، المنشور بتاريخ 26 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن السعادة، كما يقصدها الكاتب، حسب توقعي، هي راحة البال. معروف في الدول الغنية والمتقدمة، أن فيها من الرفاهية الكثير، لكنها محكومة لنظام صارم، يدل مواطنها في دوامة الضرائب والفواتير، التي تفرض