السبـت 03 ذو الحجـة 1430 هـ 21 نوفمبر 2009 العدد 11316  







بريـد القــراء

فشل يتحمل مسؤوليته الفلسطينيون
تعقيبا على خبر «أوباما: الاستيطان قد يؤدي لموقف خطير»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الفلسطينيين يتحملون المسؤولية كاملة عما آلت إليه الأمور. فهم يفاوضون إسرائيل منذ عقدين تقريباً، بينما تواصل هي التدمير وتحتل وتتوسع. الآن يطالب الفلسطينيون بتجميد بناء المستوطنات لمتابعة المفاوضات،
حقوق دستورية
> تعقيبا على خبر (الهاشمي لـ«الشرق الأوسط»: نقضت قانون الانتخابات إنصافا للأقليات)، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لمن لم يطلع على النظم السياسية في العالم، أن يعرف أن الديمقراطية الأميركية، تعطي الرئيس حق استخدام النقض (الفيتو) ضد القوانين التي يوافق عليها الكونغرس. وبخصوص موضوع
«مرشد» الحكم العراقي
> تعقيبا على خبر «زيباري: السوريون بادروا إلى الاتصال بنا.. وأبدوا استعدادا لنظر الشكاوى العراقية»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن مبادرة سورية سوف تصطدم بجدار الرفض الإيراني، لأن حكام طهران يريدون عزل الحكم العراقي في المنطقة الخضراء عن محيطه العربي. لسوء حظنا، فإن الحل والربط
تكامل عناصر المواجهة
> تعقيبا على خبر «البحرية السعودية تدمر زورقين للمتمردين.. وتشدد من مراقبتها للمتسللين»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن القوات المسلحة السعودية، البرية منها والجوية والبحرية، فتحت أبواب الموت أمام المعتدي. فقد أدى التنسيق بينها وتوزيع الأدوار في مواقع عمل كل منها، إلى تشتيت
اعتراف العرب والمسلمين يكفي
> تعقيبا على خبر «السلطة الفلسطينية: الأوروبيون أساءوا فهم خطوتنا نحو مجلس الأمن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الموقفين الأميركي والأوروبي ليسا مفاجئين، وعلى الفلسطينيين عدم التراجع عن إعلان الدولة الفلسطينية، كما هو مخطط له. ويكفي في هذه الحالة الحصول على اعتراف بها من قبل
العودة إلى منظمة التحرير أولا
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «خلافة أبو مازن: الأسماء كثيرة وأبرزها ناصر القدوة!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الفلسطينيين لم يعودوا بحاجة إلى ناصر القدوة، ولا محمد دحلان، ولا مروان البرغوثي، ولا سلام فياض المقرب من الرئيس محمود عباس. الفلسطينيون بحاجة إلى العودة إلى منظمة
مسكنات فرنسية لمريض فلسطيني
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «الدعوة عشوائية وباريس ليست مربط خيلنا!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إنها ليست المرة الأولى ولا الوحيدة التي تستخدم فيها فرنسا «طفاية حريق». ففي كل مرة تستهلك أميركا مسكناتها الخاصة بالفلسطينيين، تأتينا فرنسا بمسكنات باريسية، عسى أن تعطي نتيجة،
استراتيجية كفاح متوازنة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مكمن الخطأ في المفاوضات»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول لا ينبغي الاعتماد على مقاومة عدمية سرمدية، ولا مفاوضات ماراثونية بائسة في الوقت نفسه، تتحول إلى ركض وراء السراب. نعم لا نريد هذا ولا ذاك، بل مفاوضات حين تتوفر شروط ومتطلبات التفاوض، وننتهز
شكوك لبنانية
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «محنة الحريري الابن»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول رغم كل ما ورد في سطور المقال وبين طياته، يبقى لبنان بخير. إن شعباً ديدنه التفاؤل والنظر إلى أمام لا يموت. قد يرحل القليل أو الكثير من أبنائه، لكنه عادة ما يكون رحيلا مرهونا بظرف مكاني وزماني. وما
التنافس على البحوث العلمية أجدى
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «فرق الـ(نص فرحة)!»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الكاتب ذكرني بمقال للداعية الشيخ عائض القرني نشر في جريدة «الشرق الأوسط»، تحت عنوان «لا تكن (نصف ونصف)». شخصيا أُحَمّل مسؤولية ما حدث لأنصاف الإعلاميين من كلا الجانبين وهم كثر. فالتنافس مشروع، لكن
مؤشرات على بداية إفلاس
> ما ذكره وفيق السامرائي في مقاله «هل تشعل أحداث اليمن مصابيح ظلام الإيرانيين؟»، المنشور بتاريخ 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، من حقائق هو استنتاجات واقعية وحقيقية للحالة الإيرانية، ينبغي توظيفها في العمل ضد هذا النظام الحاقد على العرب عموما، والعراق ومنطقة الخليج العربي خصوصا. ما يحدث في اليمن هو
جميع الثورات سيئة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «درس من النيبال»، المنشور بتاريخ 19 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الثورات بصورة عامة، هي سلسلة جرائم تقوم بها فئة مبرمجة، لها غايات تصب في مصلحتها بعيداً عن مصلحة الشعب، وتتبعها عادة بعض الجماعات المؤدلجة. وهي ما أن تدرك السلطة حتى تحلل جرائمها وتقدم غطاء شرعياً
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
السعودية تبدأ لأول مرة تطبيق «محاكاة الحشود» لتفادي الزحام في موسم الحج
وزارة النقل تسحب أحد مشاريع الطرق في نجران لتأخر إنجازه
المجتمع السعودي
العمل على تدشين كرسي منهج تأصيل الاعتدال السعودي مطلع العام المقبل
نصف مليون حاج يودعون المدينة بـ«الدموع».. ويدخلون مكة بـ«التلبية»
اتفاقية تحول 18 سيدة ينبعاوية من «ربات بيوت» إلى «منتجات»