بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الحكيم لـ «الشرق الأوسط»: لا صحة لتدخل إيراني لكي نتحالف مع المالكي» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: عن أي عراق يتكلم الحكيم؟ من يقرأ هذه التصريحات يتصور أن الحديث هو عن سويسرا والانتخابات فيها، وليس عن العراق الجريح، الذي يعاني الخراب والدمار الشامل والبطالة

تعقيبا على خبر«الكتلة البرلمانية لأحزاب المعارضة اليمنية تدعو إلى تطبيع الأوضاع السياسية» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر(كانون الأول) الحالي، أقول: إن الشعب اليمني ينساق وراء العاطفة بسهولة، وإذا أضفنا التحزب للمناطقية والقبلية التي تختلط مع بعض الأفكار الاشتراكية الماركسية، وجمعنا مع كل ذلك الانفلات الأمني،

> تعقيبا على خبر «صالح لـ «الشرق الأوسط»: علاقاتنا المتميزة مع أميركا يجب أن لا تفسر بأنها ضد دول المنطقة» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: عندما يفكر برهم صالح بمصلحة العراق والعراقيين فإن العلاقة مع أميركا سوف تفسر في إطارها الإيجابي. أما علاقة كردية متوازنة مع إيران التي دمرت

> تعقيبا على خبر «البيت الأبيض: بدأنا إجراءات.. وديسمبر نهاية المهلة لإيران»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أتساءل: هل سيبقى نظام ولاية الفقيه مصرّا على استمراء غيبوبته.. وهي غيبوبة فاقت غيبوبة صدام قبل إسقاطه؟ للأسف ما زال النظام الإيراني نائما في كهف الوهم، حتى بعدما كشفت موسكو عن

> تعقيبا على خبر «الهاشمي للمالكي: أنا لم أطرد من الجيش.. وإذا كانت لديك أدلة فقدمها» المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن هذه الاتهامات والمناكفات والإسقاط السياسي بين القادة السياسيين والكتل في العراق، بدأت تظهر وتتفاقم قبل الانتخابات لتؤشر على حجم المشكلة في العملية السياسية الحالية

تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «إيران من صعدة إلى فكة» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول القوات الأميركية لم ولن تردع الإيرانيين على انتهاكهم لسيادة العراق، فإيران تصول وتجول في الساحة العراقية تحت مرأى الأميركان من خلال مخابراتها وفرق الموت، وما يسمى بفيلق القدس وقصفها للقرى الحدودية

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الحريري في دمشق» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: نعم ليس جميع اللبنانيين لبنانيين، وهذا هو سبب كل المشكلات التي تحصل في لبنان. ومن هذا المنطلق تلجأ بعض الدول إلى التدخل في الشؤون الداخلية للبنان أحيانا لحماية مصالحها وأحيانا لممارسة التجارب السياسية

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «حكومات وشعوب» المنشور بتاريخ 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول جميل أن نكشف عورات الغرب والغربيين وإسرائيل والصهاينة وكل من يعادي الأمة الإسلامية عموما والأمة العربية خصوصا، ولكن المشكلة تكمن في عوراتنا نحن، حتى ورقة التوت قد سقطت عنها. ويبقى من المهم أن نتكاشف مع أنفسنا،

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «التحدي الإيراني ومفهوم الحرب العادلة» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: إن التهديدات الإيرانية، والبرنامج النووي الإيراني، والمناورات الإيرانية، والانتشار الإيراني، وغير ذلك كلها مسميات لتبرير خنق الحريات في قسم من البلدان العربية، وعدم إجراء أي إصلاح

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حتى لا ينطحنا القرن الأفريقي!» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول إن تخبط النظام الإريتري في تحالفاته السياسية من معسكر إلى آخر ما هو إلا محاولة هروب من الحوار الهادف مع المعارضة السياسية المتصاعدة في داخل البلاد وخارجها، تلك التي تطالب بإشاعة الحريات

> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «حتى لا ينطحنا القرن الأفريقي!» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: قبل أن نتحدث عن إيران الفارسية، وإريتريا المسيحية، علينا أن نتحدث عن أنفسنا، وأقصد هنا دولة جيبوتي التي تعتبر عضوا في جامعة الدول العربية. من أين يأتي الشر إلينا؟ هل تستطيع إيران أن تتحرك

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «مكانك محجوز هنا!» المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا مانع من ترك المفردة في مكانها، باعتبار شيوع استعمالها. وما دام هنالك صنفان من المرض: مرض نفسي سيكولوجي، ومرض جسمي فيزيولوجي، فلا ضرر في الاحتفاظ بمثل هذه التوابع، كما جرت العادة على تسميتها عند النحاة،