> تعقيبا على خبر «دعوات عراقية لإلغاء اتفاقية الجزائر أو تعديلها.. وإصرار إيراني عليها» المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لقد فرط صدام بالأرض والمياه العراقية ليبقى على كرسي الحكم عبر توقيعه اتفاقية الجزائر لصالح الجانب الإيراني، وكذلك أعطى الكثير من الأراضي العراقية ومنها نصف مدينة