الخميـس 08 ربيـع الثانـى 1431 هـ 25 مارس 2010 العدد 11440  







بريـد القــراء

مطالب سودانية عادية وبسيطة
> تعقيبا على خبر «3 سيناريوهات أمام الانتخابات السودانية في أبريل المقبل»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن جميع المطالب التي وردت في المذكرة، هي مطالب موضوعية. وتستطيع الحكومة السودانية أن تستجيب لها إن كان في نيتها استقرار الأوضاع في السودان، وكانت مطمئنة إلى أن إجراءات العملية الانتخابية
أيادي المصريين على قلوبهم
> تعقيبا على خبر «الرئاسة المصرية لـ(الشرق الأوسط): مبارك بدأ نشاطه بالحديث مع خادم الحرمين الشريفين عن التطورات بالمنطقة»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن مرض الرئيس مبارك كشف عن وجود فراغ في الساحة السياسية على المستوى المصري. لست مع الرئيس المصري ولست من معارضيه، لكني أقول إن له حضورا
المالكي حين ينسى مواقفه المعلنة
> تعقيبا على خبر «المالكي يطالب بإعادة فرز الأصوات يدويا.. ويحذر من عودة العنف»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المالكي جاء إلى السلطة من خلال الانتخابات السابقة، بغض النظر عما حام حولها من شكوك وطعون. إلا أنه كما يبدو، بات يرفض الخيار الانتخابي للشعب والنزول عند إرادته. ويبدو أن المالكي
خوفي من هذه القمة وعليها
> تعقيبا على خبر «القذافي لن يستقبل الزعماء العرب.. والسماح بعدد محدد من الأسلحة الشخصية غير الأوتوماتيكية»، المنشور بتاريخ 21 مارس (آذار) الحالي، أقول: كم منّينا كشعوب عربية أنفسنا بقمة عربية ناجحة تناقش جميع قضايانا. كم كنا نتمنى أن يذوب الجليد بين الأشقاء، ويتم لم الشمل العربي وتوحيد الكلمة وتعزيز
لا شمال السودان رابح ولا جنوبه
> تعقيبا على خبر «3 سيناريوهات أمام الانتخابات السودانية في أبريل المقبل»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن السودان انقسم إلى نصفين: نصف يحكمه المؤتمر الوطني في الشمال، وآخر يحكمه سلفاكير. ففي الشمال لن تنال الأحزاب التقليدية ما يكفي من الأصوات لكي تحكم البلاد. أما الأحزاب في الجنوب، فلا
سلام يحتاج إلى شجعان حقا
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «التفاوض سرا»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: فعلا، إن الإعلان عن مفاوضات السلام يثير المهووسين من الطرفين، ويحرك مصالح كل فئة ومخططاتها واتجاهاتها. والخاسر هنا، هو الشعب الفلسطيني، الذي يلقى الشقاء ويعاني مصائب العيش تحت الاحتلال. بالإضافة إلى ما يعانيه
الأمل وحده لا يكفي
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «هل لا يزال أمل التضامن العربي قائمًا؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الكاتب اختار الاعتدال منهجا سار عليه مضمون مقاله، لكنه لم يغفل الثوابت. قدم رؤية سديدة قد يعتبرها البعض الحد الأدنى، بينما يرى فيها آخرون السقف الأعلى للمطالب التي يجب أن يلبيها الحل
المالكي أثبت اتهامات خصومه له
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «المالكي.. أحمدي نجاد العراق؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هذه هي حقيقة المالكي، الذي لا تهمه مصلحة العراق واستقراره، بل تهمه السلطة ومصلحة إيران. والمالكي بموقفه هذا وتناقضه ورفضه نتائج الانتخابات وإرادة الناخب العراقي، أضعف من موقفه أمام الشارع العراقي،
مقاربة المالكي تضعف موقفه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «المالكي.. أحمدي نجاد العراق؟»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المالكي سيفوز بالطريقة التي فاز بها أحمدي نجاد. وإعادة الفرز يدويا، كما طالب المالكي هي محاولة مؤكدة للقيام بعمليات تزوير، يأتي بعدها قبول بالنتيجة. كما يُفهم من أقوال المالكي أنه إذا لم تتم
الأميركيون يغيرون مواقفهم
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «نتنياهو ربح جولة ولم يكسب المعركة»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إنني كنت في شوق إلى مثل هذا المقال الهام جدا. فأنا ممن يعيشون في أميركا، وأعي وأعرف بعض الحراك في الشارع الأميركي، وما يدور خلال الحوارات في ساحتنا، سواء بيننا نحن العرب الأميركيين، أو بيننا
كلينتون لم تُخفِ انحيازها الكبير
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «حتى لا تتكرر تجربة كلينتون»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن هيلاري كلينتون تحدثت في اجتماعها مع اللوبي الصهيوني في المسائل التالية: الدعم الأميركي غير المحدود لإسرائيل. حق الصهيونية في احتلاها لفلسطين وما تفعله في المسجد الأقصى الذي لم تتطرق قط إلى ذكر
تفاهم يحتاج إلى حماية
> جميل ما قاله علي سالم في مقاله «الجنادرية: البحر واحد غير أن السمك ألوان»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي. وجميل حوار الحضارات والتعايش بينها أيضا. كما كان عنوان المقال أكثر من رائع، يؤكد أن الأرض واحدة، غير أن الحضارات والثقافات أيضا مختلفة. غير أن هناك من يريد الحوار ويتقبله، ويراكم من أجله.
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
سليم وردة،
الفريق ضاحي خلفان تميم،
الأميرة بسمة بنت طلال،
خالد بن هلال بن سعود البوسعيدي،
لمياء عاصي،
سليمان بن عبد الله الحمدان،
أحمد التوفيق،
الدكتور محمد البصيري،
روجر هيرن،
المهندس علاء البطاينة،