الاربعـاء 25 جمـادى الثانى 1431 هـ 9 يونيو 2010 العدد 11516  







بريـد القــراء

قيادات تفرقها المصالح
> تعقيبا على خبر «الفريق جورج أتور لـ(الشرق الأوسط): سنسقط حكومة سلفا كير قبل الاستفتاء»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الخلافات بين الجنوبيين ستستمر إلى أمد غير منظور. وهذا الرأي لم يأت من فراغ. فإذا تحرينا تاريخ قيادات الحركة الشعبية، سوف نجد أن هذه الاختلافات رافقتهم منذ بداية تكوين
إعلان غير موفق أبدا
> تعقيبا على خبر «الرئيس الأوغندي يبلغ نظيره السوداني بأنه ليس مدعوا إلى قمة الاتحاد الأفريقي في كمبالا»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول من المعروف أن العلاقات الدولية قائمة على تبادل المصالح. ولا أعتقد أن دولة ما يمكن أن تفاضل بين علاقتها بمنظمة مثل محكمة الجنايات الدولية، وبين علاقتها
قيادات يحتاجها العالم
> تعقيبا على خبر «أجندة أوباما العالمية تتناقض مع طموحات إسرائيل»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا يحق لمن تعود على انتهاك قواعد الشرعية الدولية مطالبة الآخرين باحترامها. العالم بحاجة إلى نظام دولي ديمقراطي مؤسساتي، تحكمه قواعد منصفة وملزمة للجميع، وليس قواعد محددة ومفصلة على مقياس
حكم رجال الدين
> تعقيبا على خبر «قيادي في دولة القانون لـ(الشرق الأوسط): الصدر وليس الحكيم هو زعيم الائتلاف الوطني»، المنشور بتاريخ 6 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الفئات العراقية المثقفة، بدأت تفكر في الرحيل بسب عمل رجال الدين في المجال السياسي. عند احتلال بغداد، قام رجال الدين الشباب، وبدوافع طائفية انتقامية، بتكوين
الهوى التركي
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بن لادن ونصر الله ونجاد والآن...»، المنشور بتاريخ 5 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن فلسطين أصبحت ورقة بيد كل من يبحث عن الربح ذي المدى القصير أو المدى المتوسط. أعتقد أن تركيا لن تكون جزءا من المحور الإيراني للسيطرة على المنطقة العربية. بل العكس، تركيا يمكن أن تكون
هكذا تنقذ إسرائيل نفسها
> مقال نيكولاس كريستوف «إنقاذ إسرائيل من نفسها»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، موضوعي فعلا، إلا أنني أعتقد أن من يستطيع إنقاذ إسرائيل هي إسرائيل نفسها. فهي على ما يبدو، تعلمت كثيرا من علو الصوت العربي، ومن فقدان العقلانية في المنطقة. وأظن أن إسرائيل لن تقبل تغيير منهجها. ففي مرحلة تاريخية
بحر المزايدات العميق
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ألم نقل لكم؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن حصار غزة ورفع المعاناة التي أرهقت سكان القطاع، نتيجة للصراع على السلطة وإصرار حماس علي التضحية بغزة وبمن فيها في مقابل البقاء في السلطة، تحولت من قضية إنسانية إلى ساحة مزايدة، وإلى مطية يمتطيها البعض لتحقيق
إيران تريد ديونها على حماس
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ألم نقل لكم؟»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الحرس الثوري الإيراني أقرب إلى منظمة إرهابية، تخرب في العراق وتدمر. وتنشر التفرقة والعنف الطائفي والتخلف. وتدير أكبر إمبراطورية لتهريب المخدرات وتجارتها في العراق واليمن والخليج وباكستان وأفغانستان. فكيف يمكن
اتقوا الله في المرأة
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «(حريم القاعدة) في السعودية»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: إن الأفكار الظلامية لا تُفرّق بين رجل وامرأة، فأصحابها يسعون لنشر سمومهم في كل المجتمع. وسبق لهم أن استغلوا المرأة في أعمالهم الإجرامية كما حصل عندنا في الأردن من خلال تفجير فنادق كانت تقام فيها
تفعيل المجالس وتنشيطها
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «فرصة من وسط المشكلة»، المنشور بتاريخ 7 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كثيرا ما نسمع أن هذه المجالس لا تملك صلاحيات حقيقية، وليس لها تأثير على المسؤولين في الدولة. لكن لو نظرنا إلى كل بدايات المجالس في كل العالم، لوجدنا أنها كانت مماثلة، ولا تختلف كثيرا عما في بلادنا. لكن
إنها سنة الحياة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «ولما بكت بكيت أنا أيضا!»، المنشور بتاريخ 4 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذه هي سنة الحياة، وهي الفلسفة التي تكونت لدى الإنسان بالتراكم، فالشاب يفرغ آماله وطموحاته بما يتوقعه من طول أمد وما يأمله من فسحة سنين، أما الكهل فتراه يراهن وبقوة أقل من الشباب على بضع سنين بقين له،
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
قيادات تفرقها المصالح
إعلان غير موفق أبدا
قيادات يحتاجها العالم
حكم رجال الدين
الهوى التركي
هكذا تنقذ إسرائيل نفسها
بحر المزايدات العميق
إيران تريد ديونها على حماس
اتقوا الله في المرأة
تفعيل المجالس وتنشيطها