الثلاثـاء 20 رمضـان 1431 هـ 31 اغسطس 2010 العدد 11599  







بريـد القــراء

حل السلطة ورقة أخيرة قوية
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: ذاهبون للمفاوضات بإرادتنا.. ولا نملك القوة لوضع شروط»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن أسوأ ما يحدث لمفاوض، هو أن يذهب إلى طاولة المفاوضات وهو مدرك أنه لا يملك الوسائل اللازمة لتحقيق طموحات الشعب الذي يمثله. وفي هذه الحالة، تكون المفاوضات استجداء، وما يحصل
ذاهبون إلى العبث
* تعقيبا على خبر «أبو مازن: ذاهبون للمفاوضات بإرادتنا.. ولا نملك القوة لوضع شروط»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إذا كان هذا ما يقوله أبو مازن، فمن المفيد القول إن هناك خارطة طريق و15 قرارا دوليا عن الاستيطان، وهناك خطاب أوباما في القاهرة أيضا، ولم ينفذ شيء من هذا كله. إسرائيل تنفذ كل
ثمن زيارة البشير إلى كينيا
* تعقيبا على خبر «البشير يتحدى قرارات المحكمة الجنائية الدولية للمرة الثانية.. ويزور كينيا»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إنه بات واضحا أن السودان سيظل يدفع الثمن الباهظ لبقاء الرئيس البشير في السلطة. فالتقليل من قيمة النزاعات الحدودية، واعتبارها مجرد صراعات قبلية بسيطة، هو ثمن زيارة
مصلحة السودان أولا
* تعقيبا على خبر «البشير يتحدى قرارات المحكمة الجنائية الدولية للمرة الثانية.. ويزور كينيا»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليت هذا التعنت في المواقف يكون مجديا، فالشعب السوداني سوف يدفع ثمنا باهظا لتحدي حكومته قرارات الشرعية الدولية. وإذا كانت الحكومة حريصة فعلا على تجنيب السودانيين دفع
تصرفات غير لائقة أبدا
* تعقيبا على خبر «شبان عرب بسياراتهم الفاخرة يثيرون مشاعر مختلطة في لندن»، المنشور في «يوميات الشرق» بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ما يجري تبديده هو أموال لم يتعب في جمعها المبذرون هؤلاء. أضف إلى ذلك، انتشار التخلف وعقدة النقص التي يعاني منها بعض الأثرياء. لقد بات العالم ينظر إلينا، أو إلى
الأميركيون لم يخرجوا من العراق
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «على مدى الأفق»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن العراقيين والعرب لم يهتموا كثيرا بخروج الجنود الأميركيين من العراق، لأن الأميركيين، ببساطة، لم يخرجوا فعلا ولا يزالون في العراق. فمن جهة لهم سفارة في بغداد هي قلعة حصينة تشهد على هذا الوجود. ويشهد عليه أيضا
إفلاس إيراني في العراق
* تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «فرسنة الشيعة وعوربة السنة»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: ليت الآخرين يفكرون بالطريقة التي يفكر بها الكاتب، الذي قدم طرحا واقعيا متوازنا، لا سيما في نهاية المقال، حيث يراوح تشكيل الحكومة في مكانه، ويزداد الصراع والخلاف بين الأحزاب والشخصيات الشيعية قبل غيرها.
هذا هدم وليس بناء
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مسجد 11 سبتمبر لم يكن قضية»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن ثمة مساجد كثيرة في نيويورك، وبناء مسجد في هذا المكان، في هذا الوقت بالذات، سوف يهدم كل ما أصلحناه بعد أحداث 11 سبتمبر (أيلول). كما أن إصرار المتشددين يلحق بنا الكثير من الأذى، ويدعم ادعاءات
مانهاتن لا تهمنا كثيرا
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مسجد 11 سبتمبر لم يكن قضية»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن بناء المسجد في مانهاتن لم يكن يشكل قضية عند المسلمين فعلا. فمانهاتن ليست مكة المكرمة ولا المدينة المنورة ولا القدس الشريف. وهي لا تعني شيئا للمسلمين. كما أعتقد أن الإصرار على بناء المسجد
دستور واضح وسياسيون لا يرون
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «دورية الأزمات!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن المشكلة ليست في الدستور. فرغم كل الجدل الذي قيل حول المادة 76 والخلاف حول تفسير مفهوم الكتلة الأكبر، فقد كان الدستور واضحا، أو يفي بالحد الأدنى. لكن الإرادة السياسية لصانع الدستور «تكسر» عضد الدستور نفسه.
في اختلاف التعامل
* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «قيمة (العلاج الفكري) في الشفاء من (التأويل الفاسد) للدين»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن تقوى الله مطلوبة في كل التعاملات، سواء كانت مع المشركين أو غيرهم. والأهم لنا هو التعامل مع المسلمين، الذي يشكل قضية جوهرية هامة جدا في حياتنا، لأننا نرى
فروقات كبيرة في الاهتمامات
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ليست الكتاكيت هي السبب دائما!»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إن الأولوية تختلف إما باختلاف المهنة أو باختلاف الثقافة، سواء على مستوى الأفراد أو الشعوب. فعلى مستوى الأفراد يختلف اهتمام العالم عن اهتمام الفنان، والمهندس عن الطبيب، والبائع عن السائق الخ. أما
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
أفضلية الدوري مع «الجزيرة» أم «الرياضية»؟
سباق سريع ولجان سلحفائية..!
الحقيقة المرة...!!!
«الاحتراف الخارجي» لن يتحقق!!