الخميـس 22 رمضـان 1431 هـ 2 سبتمبر 2010 العدد 11601  







بريـد القــراء

أردوغان يضمن لتركيا مستقبلها
> تعقيبا على خبر «تركيا تستعد للانتخابات: (الشرق الأوسط) ترصد الإيقاع السياسي في تركيا قبل استفتاء 12 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن أردوغان قائد ذكي ومحنك. وقد استطاع خلال سنوات من العمل الدؤوب أن يكسب الشعب التركي إلى صفه من خلال تطوير الجمهورية التركية، وجعلها دولة يشار إليها
انتخابات تركيا والجيش
> تعقيبا على خبر «تركيا تستعد للانتخابات: (الشرق الأوسط) ترصد الإيقاع السياسي في تركيا قبل استفتاء 12 سبتمبر»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: ليس منطقيا أن يعلن أردوغان أن الجمهورية التركية ذات توجه إسلامي، فالمنطق يقول إذا رفع الجيش يده عن السياسة، وكف عن التدخل في شؤونها، فسوف تكون تركيا
روسيا لن تعود إلى الوراء
> تعقيبا على خبر «بوتين يريد البقاء في السلطة ويتوعد مخالفي النظام بالهراوة»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن روسيا ماتت، وأعاد الغرب إحياءها بهذا الشكل المغلوط. ولولا الغرب لأصبحت روسيا في ذاكرة التاريخ فعلا. لا زعماء الكرملين ولا بوتين يستطيعون إعادة عقارب الساعة إلى الوراء. والأفضل
الوجود الأميركي لم يضمن الأمن
> تعقيبا على خبر «العراق: انتشار مكثف للقوات العراقية في الشوارع.. ومسؤولون يقللون من أهمية الانسحاب»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إنني شخصيا أستغرب من الحديث في وسائل الإعلام حول الخوف من تردي الأمن في العراق بعد انسحاب الأميركيين منه، فقد أمضينا أكثر من عام في أعقاب خروج الأميركيين
وماذا عن السرقات السابقة؟
> تعقيبا على خبر «(الشرق الأوسط) تحصل على وثائق رسمية تكشف تلاعبا في قضية بيع الكومبيوترات الأميركية»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن هذه السرقة تستحق قطع أيدي من قاموا بها. لقد تجاوز المفسدون حدود اللياقة. أما إيعاز المالكي بإلغاء الصفقة فقد جاء بعد كشف السرقة، مما يطرح أسئلة كثيرة حول
انفتاح أحرج الآخرين
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «دخان بلا نار داخل المعسكر السوري - الإيراني»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن انفتاح السعودية على سورية واستعادتها تحت الجناح العربي، سحب البساط من تحت أقدام الآخرين، وأبعد عنق دمشق عن خطر المحكمة الدولية، خصوصا بعد إعلانها الصريح عن الرغبة في التعاون التام
صفر المفاوضات وصفر الكرة
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «المفاوض الفلسطيني يعود إلى نقطة الصفر!»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن ما يجري على ساحة المفاوضات شبيه بما جرى لفريق كرة القدم في بلدتي. فبعد انتصارات تواصلت لأكثر من40 سنة صعودا إلى المرتبة الأولى، عاد الفريق ليبدأ مشواره من جديد. إن عودة المفاوضات إلى
مسوخ وأبواء
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «ثقافة (البَوّ)»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن كل هذا ناتج عن العقم الحضاري الذي أصابنا، فأصبحنا عاجزين، ليس فقط عن إنتاج الجديد من الأفكار والتوجهات، بل حتى عن إعادة إنتاج ما أنتجه أسلافنا من مؤسسات وما قدمت عهودهم من شخصيات. لقد بات كل ما نقوم به اليوم
أميركا باقية بطرق أخرى
> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «اليوم أوقفت أميركا عملياتها.. فماذا بعد؟»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن الانسحاب الأميركي من العراق ليس أكثر من أكذوبة، فهي ستحتفظ بنحو 50 قاعدة و50 ألف عنصر قتالي مدرب بذريعة تدريب القوات العراقية. كما ستترك جيشا من شركات الأمن الخاصة، وهي واجهة أخرى
المسجد والتحديات الخطرة
> تعقيبا على مقال عادل درويش «حل وسط لأزمة مسجد نيويورك»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن اقتراح الكاتب جيد، ولو تم تطبيقه لانقشع بعض الضباب الذي يحوم حول الإسلام والمسلمين. لكن هيهات أن يحدث ذلك، فالأمر عند هؤلاء الداعين إلى بناء المسجد، محاولة إثبات موقف، وتحدّ، وتجنب أي نقاش، سواء مع
استعادة أهليتنا للحضارة
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل للعرب علاقة بالحضارة؟»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن من الأجدى لنا كعرب أن نحاول الإثبات من جديد أننا أهل للحضارة والقيادة، بما لدينا من مؤهلات هي في حالة خمول وسكون، لكنها ليست في غيبوبة. لكن هذا لن يتأتى إلا بفتح باب الحرية الفكرية أمام جميع التيارات
حضارة صناعة الموت
> تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل للعرب علاقة بالحضارة؟»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، أقول: إن دورنا لا يعدو أن يكون دور حفظ التركة ونقل العلم من الإغريق، أي دور ساعي البريد، وتلك بضاعتهم رُدت إليهم. أما فلاسفتنا فلم يضيفوا شيئا، إنما ترجموا وشرحوا وبسطوا ووضحوا فقط، أي ليس لهم فضل إنشاء وإبداع
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
راقص العرضة السـ(ع)ــو(ي)دية..!