الثلاثـاء 03 ذو القعـدة 1431 هـ 12 اكتوبر 2010 العدد 11641  







بريـد القــراء

ابحثوا عن قيادة جديدة
> تعقيبا على خبر «(الشرق الأوسط) تنشر بدائل عباس: اعتراف أميركي أو مجلس الأمن.. وترك السلطة والوصاية الدولية»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الوصاية الدولية هي أفضل ما يمكن أن يحدث للفلسطينيين. فهي تحررهم من الفشل المستمر، ومن عدم كفاءة حماس وفتح ومنظمة التحرير الفلسطينية.
طريق آخر للتعامل
> تعقيبا على خبر «الأسد: الوضع في لبنان (غير مطمئن) نتيجة التدخلات.. ومذكرات القضاء السوري (موضوع قضائي بحت)»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: كنا نتمنى أن تصدر دمشق تعليماتها إلى حلفائها في لبنان بأن يوقفوا التصعيد ضد الحكومة اللبنانية، وأن تقطع خطوط الإمداد الإيرانية لحزب الله
نعم.. الانقلاب ممكن
> تعقيبا على خبر «مصادر لـ(الشرق الأوسط): مخاوف من انقلاب عسكري.. ونصائح أميركية لسياسيين بالحذر»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن أي انقلاب يقع في العراق سيكون بمباركة وتأييد أميركيين. منذ مدة والأميركيون يطلقون مثل هذه الفقاعات، ربما بهدف جس نبض الشارع، ومدى تقبله مثل هذا الحدث
حكومة كيلومترات فقط
> تعقيبا على خبر «خلافات تهدد بانشطار حركة الشباب الصومالية المسلحة إلى جناحين»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن حكومة شريف منهارة، وما يصدر عنها من تصريحات يؤكد مدى الإحباط الذي تعيشه هذه الحكومة، التي لا تستطيع أن تتحرك منفردة، ولا تستطيع أن توسع من قاعدة شعبيتها. هي حكومة مصالح
أحلام وحدوية جدا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حكاية وحدتين»، المنشور بتاريخ 8 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إنني لا أعتقد أبدا أن القرن العشرين شهد أي محاولة جدية للوحدة بين أي من الأقطار العربية. نعم، كانت هناك أحلام وآمال وتطلعات رومانسية، وأخرى كاذبة أو مصلحية مؤقتة، وكثير من الكلام عن الوحدة والتخلص من
الغرب في حاجة إلى الإسلام المعتدل
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «فيروس التطرف عابر القارات»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إنني حتى هذه اللحظة، لم أحدد ما الذي يدفع المسلم إلى التطرف. خذ مثلا شامل باساييف، مقاتل شرس كان يحمي الرئيس الروسي الأسبق، بوريس يلتسين وقت الانقلاب الذي وقع في الدوما. ثم حارب على
تطابق النص «التطبيعي»
> تعقيبا على مقال علي سالم «مشاهد من مشوار العمر»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الأمر بات كالشمس في وضح النهار. فالذين يكرهون طروحات علي سالم، ويكرهون نصوصه لن يجدوا اليوم سبيلا إلى القول إن هناك نصا تحتيا لمقاله، وإن «النص التحتي» (sub text) لديه، يتلخص في العبارة البسيطة
هذا الرجل وطني جدا
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مادة الـ(كاميليا).. والضيوف!»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: نعم، هناك تطرف أسود غزا قلوب جيل مصري كامل، تربى على كراهية الآخر واستئصاله. وثقافة شرائط الكاسيت التي تسب الآخر في الحافلات الصغيرة، والكثير من التخاريف التي زرعت في هذا الجيل، وكانت النتيجة
تعصب كردي معلن
> تعقيبا على مقال فيان فاروق «مطالب.. يرونها تعجيزية ونراها مشروعة»، المنشور بتاريخ 9 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن مطالب الأحزاب الكردية السياسية، لا تتناسب مع نسبتهم السكانية في البلاد. وهم يتهمون العرب بالشوفينية والتعصب القومي، بينما يتصرفون هم أنفسهم بموجب معايير قومية كردية أكثر من شوفينية.
مواجهة أم انتحار؟
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «من يخرب المفاوضات.. يفكر بالحرب»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن المواطن العربي يشعر بحيرة جراء الحالة العربية الراهنة. وعند قراءة الواقع تجد دولا عربية مرتبطة باتفاقيات سلام مع إسرائيل غير مسموح لها بالاقتراب من الحدود معها. وهناك دول عربية أخرى
الشاعر والشأن العام
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «هواية الشتم»، المنشور بتاريخ 10 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن تفضيل المثقفين العرب لكل من المتنبي والرصافي جاء لانخراطهما في الشأن العام بمجتمعاتهما، وابتعادهما عن الانغماس في التنظير، ولم يكن من أجل السب والشتم. فالشاعر والمفكر والأكاديمي ليس مجاله التنظير المتعالي
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
شيماء.. أول فتاة عربية تحصل على لقب حكم دولي من «الفيفا»